فهوم القيادة :
"أنها قدرة الفرد في التأثير على شخص أو مجموعة من الأشخاص وتوجيههم وإرشادهم من أجل كسب تعاونهم وحفزهم على العمل بأعلى درجة من الكفاية في سبيل تحقيق الأهداف الموضوعة .
وهذا يثير العديد من الأسئلة :
1- كيف تؤثر طبيعة العمل والموقع القيادي (الوظيفي) على أسلوب القيادة المتبع ؟
2- ما هو أثر اللوائح والقوانين على أسلوب القيادة المتبع ؟
3- ما هو أثر اعتقاد القائد بجدوى العلاقات الإنسانية الغير رسمية على أسلوبه في القيادة ؟
4- ما هي علاقة التفويض بأسلوب القيادة ؟ وما هو العامل الذي يؤثر على درجة التفويض ؟
5- ما هو أثر ثقة القائد بمرءوسيه على أسلوبه في القيادة ؟
6- هل تؤثر درجة التعليم والثقافة على أسلوب القيادة ؟
7- ما هو تأثير اعتقاد القائد بجدوى الحوافز المادية والمعنوية الإيجابية والسلبية على أسلوبه القيادي ؟
8- ما هو أثر مفهوم السلطة عند القائد على أسلوبه القيادي ؟
9- ما هو أثر مفهوم الرقابة عند القائد على أسلوبه القيادي ؟
10- ما هو أثر اعتقاد القائد بجدوى الدورات التدريبية في تحسين الأسلوب القيادي ؟
ويمكن القول أن القائد الناجح هو الذي يخلق في دائرته العادات والتقاليد التي تتفق وأهداف المؤسة التى يعمل بها ، حيث إن الجانب السلوكي في علاقة الرئيس بمرءوسيه وبزملائه هو جوهر عمل القيادة ويتمثل في التأثير الذي يمارسه فرد ما على سلوك أفراد آخرين ودفعهم للعمل باتجاه معين وفاعلية هذا الدور القيادي يتطلب فهماً عميقاً للسلوك الإنساني .
يمكن التعرف على العوامل التى تساعد على تكوين القيادة المبدعة من خلال هذا الفيديو الذى يوضح فيهJohn Maeda دور الفن والتكنولوجيا والتصميم فى تكوين القيادة المبدعة .
John Maeda: How art, technology and design inform creative leaders .
للمزيد :
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق