الثلاثاء، 31 يوليو 2018

عندما يصبح العلم فى خدمة المجتمع تجربة الإمارات فى استمطار السحب



 
يجد الانسان دوماً وسائل عدة ليتأقلم مع الطبيعة، محاولاً الاستفادة منها بطرق إيجابية أو سلبية ليلبّي حاجاته. من بين هذه الأساليب، الاستمطار، أو بالأحرى صناعة المطر، التي تستخدم منذ سنوات في مختلف دول العالم كالصين والهند والولايات المتحدة وأستراليا وسلطنة عمان وأيضاً الإمارات العربية المتحدة، التي قامت طائرات استمطار السحب الخاصة بها بـ187 طلعة جوية منذ بداية العام، بحسب مصادر المركز الوطني للأرصاد الجوية والزلازل في أبو ظبي.
بدأت التجربة مع الرئيس الراحل الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، الذي "حرص على زيادة المياه الجوفية كمخزون استراتيجي للأجيال المقبلة". ونظراً لتزايد سكان الدولة، تّمت الاستعانة بعلماء من مختلف الدول، من بينهم وكالة ناسا الفضائية وجامعات أمريكية وجنوب إفريقية، فضلاً عن متخصصين بدراسات الغلاف الجوي لإجراء الأبحاث التي امتدت من 2000 إلى 2004. توصلّت هذه الأبحاث إلى إمكانية استخدام الأملاح في عملية الإستمطار، وأغلبها في فصل الصيف بسبب تكوّن السحب الركامية على السلسلة الجبلية في هذا الفصل من السنة.
ويؤكّد التقرير أنه على الرغم من التكلفة الباهظة للعملية، تظلّ أرخص من مشاريع أخرى كتحويل مجاري الأنهر أو بناء قنوات وسدود جديدة أو تحسين أنظمة الريّ. علاوة على أن عمليات الاستمطار لا تؤثر في المناخ على المدى الطويل. فـ"تأثيرها مؤقت إذ يتم التعامل مع كل سحابة على حدة لزيادة الأمطار في داخلها.
إلا أن الجدل الأكبر الذي ظهر في المنطقة العربية كان في شأن الشرعية الدينية لعملية الاستمطار.

للمزيد حول الظاهرة :

البوابات الإلكترونية لأفضل الجامعات العربية


البوابات الإلكترونية لأفضل الجامعات العربية
بوابة جامعة الملك سعود :
بوابة جامعة الملك عبد العزيز :
بوابة جامعة الملك عبد الله:
بوابة الجامعة الأمريكية بيروت :
بوابة جامعة الملك فهد للعلوم والتقنية :

البوابات الإلكترونية.. أداة الجامعات للتواصل مع المجتمع


1 hr
تتميز البوابات الإلكترونية عن مواقع الجامعات الحالية بالتالي:
- إختلاف الواجهة طبقاُ لنوع المستحدم : 
طالب – عضو هيئة تدريس – إدراي- طالب للدراسات العليا ، .... فالمستخدم فقط يعرف نفسه للبوابة وهي تتولى جمع المعلومات المناسبة له طبقا لدوره - Personalization

- وجود أدوات يمكن للمستحدم من خلالها ضبط الموقع بالشكل الذي يود أن يراه ، والمعلومات ومستوى التفاصيل لها لقنوات المعلومات المتاحه له- Customization
- وجود أنماط قياسية لعرض المعلومات في الواجهة مهما اختلفت التطبيقات داخل كل جامعة Standardization
وجود تسجيل واحد فقط للدخول سواء للتطبيقات أو البريد الإلكتروني Single sign On

- سهولة تبادل المعلومات مع الجامعات والهيئات المحلية والعالمية.
- توفر البوابات الإلكترونية للجامعات المصرية والكليات التكنولوجية العديد من قنوات المعلومات مثل:
- قنوات معلومات خارج الحرم الجامعي Off-Campus : وهي المعلومات القادمة من بوابات أخرى مثل ببوابة المجلس الأعلى للجامعات وبوابة الحكومة المصرية ، أو مثل قنوات الأخبار ودرجات الحرارة.
معلومات الجامعة للإستخدام العام In-Campus Public : وهي المعلومات التي تستطيع البوابات الإلكترونية الأخرى أن تستخدمها لعرض معلومات عن الجامعة. وهي تمثل أهمية كبيرة لسهولة دمج مواقع الجامعات بأي موقع عالمي أو محلي طبقاً للمقاييس العالمية.
- قنوات المعلومات للإستخدام الحاص Private channels : وهي المعلومات التي تخص مستخدم معين (طالب – عضو هيئة تدريس – خريج – طالب دراسات عليا - ... إلخ) وهي تأتي من التطبيقات الحالية التي نفذها مشروع ICTP نظم المعلومات الإدارية ، المناهج الإلكترونية ، والمكتبات الرقمية ، خدمات التدريب.
- الأدوات المخصصة Custom Tools : وهي الخدمات التي توفرها البوابات بطريقة قياسية مثل الارتباط بالبريد الإلكتروني والمساحات المشتركة للتعاون بين الأساتذة والطلاب ، وأجندة المواعيد الهامة التي تظهر بشكل تلقائي ، وما إلى ذلك من الأدوات.
قائمة بروابط الجامعات المصرية الحكومية :
البوابة الإلكترونية الموحدة للجامعات المصرية :

مشروع تطوير مواقع وبوابات الجامعات




يسعى مشروع تطوير نظم وتكنولوجيا المعلومات إلى مساعدة وتأهيل الجامعات المصرية في إتاحة وتداول المعلومات في الصورة الإلكترونية من خلال شبكات معلومات الجامعات بشكل مباشر وسريع واستحداث أنماط تعليمية جديدة وتحقيق الميكنة المتكاملة للإدارة الجامعية والعملية التعليمية وتهيئة المجتمع الجامعي للتعامل معها من خلال التدريب الموجه والمستمر.
ومن أهم محاور المشروع تطوير مواقع وبوابات الجامعات والكليات لتحتوي على المعلومات الأساسية من رؤية ورسالة وأهداف وطرق التواصل مع الجامعة متضمنة خريطة جوجل لموقع الجامعة.

إ‘ذ يهدف مشروع البوابة الإلكترونية بالجامعات المصرية إلى إنشاء مساحة موحدة للتعامل مع مصادر البيانات المختلفة بالجامعات وإتاحتها للمتعاملين مع الجامعات من الطلاب وأساتذة وباحثين وخريجين ومستويات إدارية مختلفة وذلك بغرض رفع كفاءة التعليم والتحصيل والأداء الجامعي.
الأهداف:
1- توفير منفذ موحد يضم كل الجامعات الحكومية وكلياتها باللغة العربية والإنجليزية على شبكة الأنترنت.
2- عرض المعلومات الرئيسية للجامعات والكليات في موقع واحد ومنها معلومات وخرائط الوصول وبيانات الإدارة ورؤية ورسالة وأهداف الجامعات والكليات.
3- نشر أخبار الجامعات والكليات بطريقة لامركزية لتدريب فرق العمل على طرق النشر الحديثة التي تعتمد على إدارة المحتوى على الويب.
4- إظهار الخدمات الالكترونية بالجامعات والكليات وإنشاء روابط لها في مواقعها الأصلية.
5- إظهار خدمات التطوير التي يوفرها وزارة التعليم العالي بما يسمح بتعريف المجتمع الجامعي بهذه الخدمات لتعظيم الاستفادة منها.
6- زيادة التواصل بين الجامعات والكليات ، فوجود بوابة واحدة يسمح لزائري المواقع بالاطلاع على أنشطة الكليات والجامعات المصرية الأخرى.
7- زيادة التواصل بين الجامعات المصرية والجامعات الأجنبية وغير الناطقين بالعربية من خلال وجود البوابات باللغة الإنجليزية وتوفير خدمات تبادل الأخبار.
8- رفع ترتيب المواقع الأساسية للجامعات والكليات من خلال وجود العديد من المنافذ الجديدة التي تؤدى إلى عناوين هذه المواقع.
المخرجات:
1- تطوير وحدة إدارة البوابات والمواقع الالكترونية بكل جامعة وتجهيزها بالمستلزمات والكوادر البشرية اللازمة.
2- عرض المعلومات الرئيسية للجامعات والكليات في موقع واحد ومنها معلومات وخرائط الوصول وبيانات الإدارة ورؤية ورسالة وأهداف الجامعات والكليات.
3- تطوير مواقع وبوابات الجامعات والكليات لتحتوي على المعلومات الأساسية من رؤية ورسالة وأهداف وطرق التواصل مع الجامعة متضمنة خريطة جوجل لموقع الجامعة. وتحتوي أيضاً صفحة الجامعة على هيكلها الإداري وأسماء الكليات والأقسام بها وهي ما تم جمعه من بيانات على مستوى الجامعة خلال المرحلة الأولى للمشروع. وتحتوي بوابة كل جامعة على روابط الخدمات الإلكترونية التي توفرها الجامعة لطلابها وأعضاء هيئة التدريس بها.
4- نشر أخبار الجامعات والكليات بطريقة لامركزية لتدريب فرق العمل على طرق النشر الحديثة التي تعتمد على إدارة المحتوى على الويب. وربطها بشبكات التواصل الاجتماعي.
5- إظهار الخدمات الإلكترونية بالجامعات والكليات وإنشاء روابط لها في مواقعها الأصلية.
6- إظهار خدمات التطوير التي توفرها وزارة التعليم العالي بما يسمح بتعريف المجتمع الجامعي بهذه الخدمات لتعظيم الاستفادة منها.
7- زيادة التواصل بين الجامعات والكليات ، فوجود بوابة واحده يسمح لزائري المواقع بالاطلاع على أنشطة الكليات والجامعات المصرية الأخرى.
8- زيادة التواصل بين الجامعات المصرية والجامعات الأجنبية وغير الناطقين بالعربية من خلال وجود البوابات باللغة الإنجليزية وتوفير خدمات تبادل الأخبار.
9- رفع ترتيب المواقع الأساسية للجامعات والكليات من خلال وجود العديد من المنافذ الجديدة التي تؤدي إلى عناوين هذه المواقع.
البوابات الإلكترونية لبعض الجامعات المصرية:
بوابة جامعة القاهرة :
https://cu.edu.eg/ar/Home
بوابة جامعة عين شمس :
بوابة جامعة الاسكندرية :
بوابة جامعة أسيوط :
بوابة جامعة المنصورة :
للمزيد :

التحول من الوقود الحفري إلى مصادر الطاقة المتجددة في توليد الطاقة يساعد على تحقيق الأمن المائى


 
أشارت أبحاث جامعة "ملبورن" الخاصة في نماذج السيناريوهات المستقبلية حول الأمن الغذائي وانبعاثات الغازات الدفيئة إلى توصية رئيسية واحدة هي التحول بالجملة من الوقود الحفري إلى مصادر الطاقة المتجددة في توليد الطاقة.
وتشكل الزراعة أكبر مستخدم للمياه في معظم البلدان . ولكن الكمية المستخدمة في إنتاج الطاقة من المتوقع أن تقفز إلى مستويات مماثلة ! . فإذا تحولت إلى توليد الطاقة المتجددة بنسبة 100٪، في المستقبل يمكننا توفير نفس الكمية من المياه التي تستخدم حاليا في الزراعة . ومع ذلك فإن أي تدخل في الأمن المائي يأتي بتكلفة، مع تغير المناخ تضخيم كل من الفيضانات والجفاف ، ويزداد خطر حدوثها أيضاً .

تقنية الاستمطار بالأيونات


الاستمطار الاصطناعي ، هو التعديل من شكل الطقس ، وهو وسيلة لمحاولة تغيير كمية أو نوع من الأمطار التي تسقط من الغيوم ، وذلك عن طريق تشتيت المواد في الهواء التي تشكل تكاثف السحب أو الجليد النوى ، الذي يغير من العمليات الصغيرة المكونه للسحابة . والمقصود به هو زيادة هطول الأمطار ” المطر أو الثلج” ، ولكنه يمارس أيضا على نطاق واسع في البرد ولقمع الضباب في المطارات . ومن المقرر أيضا أن يحدث الاستمطار الاصطناعي عند تكون الجليد في الطبيعة ، ومعظمها في الأصل من البكتيريا .

نسبة استخدام المياه للفرد فى المنظقة العربية


خريجات الكليات 1946/1947


مدرسة بنات فى النوبة عام 1944


فريق الموسيقى بمدرسة الزقازبق الإبتدائية عام 1928


لقطة لسور الأزبكية عام 1955


تأثير نظام التعليم على الواقع الاقتصادى والاجتماعى والثقافى للمجتمع فى لقطات سربعة.







\\

هكذا ينعكس نظام التعليم على الواقع الاقتصادى والاجتماعى والثقافى للمجتمع فى لقطات سربعة.


صورة طالبات من جامعة القاهرة في الخمسينات من القرن الماضي


كافتيريا جامعة القاهرة عام 1960


المدرسة الاسكتلندية فى الاسكندرية عام 1951 ..Scottish School in Alexandria 1951



المدرسة الاسكتلندية فى الاسكندرية عام 1951 ..Scottish School in Alexandria 1951



النحاس باشا والعالم مصطفي مشرفة


"الكُتاب" جزء من الجناح المصرى فى مدينة دوسولدورف الألمانية سنة 1902.


لقطة من أحد المعاهد الازهرية بالقاهرة سنة 1947


لقطة من أحد المعاهد الازهرية بالقاهرة سنة 1947 اثناء درس التربية الفنية و الجمالية ..... لاحظوا عدد الطلاب لا يتجاوز العشرين طالبا لكل طالب مقعده الخاص بلا تكدس في الفصول عكس الان , كما ان طريقة ترتيب المقاعد بهذا الشكل تتيح للمعلم التفاعل مع جميع طلابه.

24 معماريًا عالميًا أسسوا القاهرة الخديوية: المتحف المصري وجروبي وجامع عمر مكرم


مع قيام ثورة 1919 تولدت فكرة القومية المصرية والرغبة الوطنية فى التحرر من الاستعمار الأجنبى، وبرزت محاولات جادة لبناء قاعدة اقتصادية وطنية تزعمها الاقتصادى طلعت حرب. وسط ظروف السيطرة الأجنبية على كل مجالات الحياة، مدفوعة بالإرادة الشعبية والرغبة فى الاستقلال، وأوفدت مصر طلابها للخارج لدراسة مختلف أنواع العلوم والفنون، لاسيما المعماريين لكبرى مدارس العمارة فى ذلك الوقت، كمدرسة «ليفربول» فى إنجلترا، ومدرسة الفنون الجميلة فى فرنسا، لتبدأ مرحلة جديدة من العمارة والعمران فى مصر بأيدى مصريين. وكان المعماريون أمثال سيد كريم، رمسيس واصف، شريف نعمان ومحمود رياض.. وغيرهم، من أبرز رواد العمارة المصريين الذين تركوا بصماتهم على المبانى المختلفة فى منطقة وسط البلد، لتضيف إليها لمسة حضارية وحداثية.

المدرسة اليونانية فى طنطا 1933



أثر القروض الخارجية على اقتصاديات البلدان النامية ( السودان كبلد عربي وافريقي نموذجا)




أثر القروض الخارجية على اقتصاديات البلدان النامية
( السودان كبلد عربي وافريقي نموذجا)

من أهم النتائج التى توصلت إليه الدراسة :
1 .توجد عالاقة ذات دلاله بين زيادة خدمة الديون وتدهور التنمية الا قتصادية.
2- عدم وجود تنسيق بين إدارة الدين والسياسات الاقتصادية الكمية )النقدية - والمالية مما أدى الي عدم وجود دراسات تحليليه تربط الاستدانه بموشرات الاقتصاد الكلي.
3- تميزت اكثر البلدان النامية بتطبيق سياسة الافراط في الاقتراض الخارجي في الوقت الذي لم تقم بدراسات كافية لجدول القروض الاجنبية سواء من حيث شروطها او كيفية استخدامها .
4 - السياسة الادارية والتى تتمثل بعدم معرفتها على الاستغلال الامثل للموارد المادية والمالية المتاحة وانتشار البطالة والبطالة المقنعة وضعف الاستفادة من الكفاءات المتاحة .
5- سوء توظيف القروض.
6- تفاقم خدمة الدين الخارجي .

للمزيد :

الاثنين، 30 يوليو 2018

التعليم الإبتدائى فى أكبر نظام تعليمى فى العالم



تشرف الصين على أكبر نظام تعليمى ، إذ تجاوز عدد الملتحقين بالتعليم 400 مليون طالب.
فمنذ إصدار "قانون التعليم الإلزامي لجمهورية الصين الشعبية" في عام 1986 ، وأصبح مدة التعليم الإلزامي 9 سنوات على مستويات مختلفة وأحرزت الصين تقدمًا كبيرًا. ووفقاً لإحصاءات عام 2015 ، إذبلغ معدل الالتحاق لأطفال المدارس الابتدائية فوق 99٪ ونسبة خريجي المدارس الابتدائية الذين يواصلون دراستهم في المدارس الإعدادية (بما في ذلك المدارس المهنية) أكثر من 99٪ أيضًا. في المناطق الحضرية في المدن الكبرى والمناطق الساحلية المتقدمة اقتصادياً ، 
بدأ تطبيق التعليم الشامل للتعليم الثانوي. وفي عام 2015 ، بلغ مجموع عدد المدارس الابتدائية في عام 2005 ما مجموعه 525 190 مدرسة ، وبلغ عدد تلاميذها 96,921,831 تلميذا ، وبلغ عدد مدارس التعليم الثانوي 78،421 مدرسة ، حيث بلغ عدد الطلاب المسجلين في الصين 83،833،441 تلميذاً .

وتولي الحكومة الصينية أهمية كبيرة لتعميم التعليم الإلزامي في المناطق الريفية والفقيرة والأقليات. في عام 1987 ، أصدر كل من SEDC ووزارة المالية معاً "الرأي حول بعض القضايا المتعلقة بإصلاح إدارة التعليم الأساسي في المناطق الريفية".
في الوقت الحاضر ، يتم توفير التعليم الأساسي من قبل الحكومات على مستوى المقاطعات والبلدات والقرى الإدارية مع السلطة الإدارية المفترضة من قبل حكومات المقاطعات والمناطق ومع القرار الرئيسي الذي اتخذته حكومات المقاطعات. وتبذل الجهود لإدماج تطوير التعليم وتحسين نوعية القوى العاملة مع تطور الاقتصاد المحلي والنهوض بالثقافة والمستوى المعيشي الأخلاقي للناس. ونتيجة لذلك ، تم تعزيز تطوير التعليم الريفي والاقتصاد المحلي.

مكتبة جامعة TU Kaiserslautern فى ألمانيا


الجامعات التطبيقية فى ألمانيا University of Applied Sciences ( Fachhochschule)





هنالك أكثر من 160 جامعة تطبيقية في ألمانيا، أولها جامعة كايزرسلاوترن التطبيقية التي أسست قبل حوالي 30 عامًا. تقدم هذه الجامعات شهادتي البكالوريوس والماجستير ولكن لا تقدم شهادة الدكتوراة.
تختلف الجامعات التطبيقية عن الجامعات الكلاسيكية أنها تركز على التعليم أكثر من البحث العلمي، وتقوم بالتركيز على مجال تعليمي واحد حيث أنها تحضر الطلاب لأعمال ومهن معينة معروفة في مجالي الأبحاث والصناعة في المستقبل.
تقدم أغلب الجامعات التطبيقية التخصصات العملية بدءًا بالعلوم الصيدلانية، وانتهاء بإعادة الإعمار وحفظ الأعمال الفنية. تعتبر الجامعات التطبيقية مكانًا جيدًا جدًا للحصول على برامج الماجستير المقدمة باللغة الإنكليزية.
نوع آخر من الجامعات التطبيقية وهي “أكاديميات العمل” حيث يتم دمج العمل مع الدراسة ويحصل الطالب على شهادة البكالوريوس بعد ثلاث سنوات خلال عمله ضمن أحد الشركات الراعية لهذه الجامعات. يحصل الطالب عادة على راتب بسيط خلال دراسته في هذه الأكاديميات، وعمله بشكل موازٍ في إحدى الشركات المتعاقدة مع هذه الأكاديميات.

كتاب اليوم



استخدام المؤشرات الاجتماعية والاقتصادية للإدارة المتكاملة للموارد المائية: دراسة حالة فلسطين

برنامج ماجستير مشترك ألماني عربي يؤهل خبراء لمواجهة أزمة المياه العربية


بعانى العالم العربى نقص في الكوادر القادرة على إدارة هذه الموارد. لذلك يهدف برنامج ماجستير مشترك لجامعتي كولونيا الألمانية والجامعة الأردنية إلى تأهيل خبراء في هذا المجال.
ويتدرب في إطار هذا البرنامج طلاب عرب وألمان على إيجاد حلول لأزمة الموارد المائية والطرق المثلى لاستغلالها، كما يستفيدون من التبادل الثقافي، الذي يتعرف من خلاله الدارسون العرب والألمان، على ثقافة الآخر. وعلاوة علة ذلك يتم فيه صقل مهارات التواصل لديهم، وذلك من خلال الإقامة لمدة فصل دراسي كامل في ألمانيا وفصليين دراسيين في عمان وعبر الرحلات الجماعية، التي يتم تنظيمها في البلدين، الأستاذ الجامعي، لارس ريبّه، مدير برنامج الماجستير في حوار مع دويتشه فيله.
ويتم في البرنامج أيضاً تعلم مهارات إدارة التعاون الدولي وإدارة المشاريع والتعرف على طبيعة العمل المؤسسي، مما يؤهل الدارسين للدخول مباشرة في سوق العمل. فالبرنامج لا يعدهم فقط للعمل في مؤسسات تنموية ألمانية وعالمية كالأمم المتحدة بل أيضاً للعمل في مشاريع القطاع الاقتصادي الخاص والشركات العاملة في المنطقة العربية.

أزمة المياه فى الهند



جامعة ألمانية تُدرس لطلابها الاقتصاد من خلال تأسيسهم لشركات خاصة




يقضى المنهج الدراسي في جامعة فيتن هيرديكه الخاصة (Witten-Herdecke) بتطوير مشروع شركة تجارية والعمل على تحقيقه خلال الفصل الأول من الدراسة. والهدف من هذه الخطوة هو إكمال المواد النظرية بتجارب ميدانية حسب قول البروفيسور أندرياس دوتسي الذي أدخل هذه الفكرة غير الاعتيادية في المنهج الدراسي قبل عامين. إضافة إلى ذلك يأمل البروفيسور الألماني أن يهتم الطلاب بمواضيع تأسيس الشركات والأعمال الحرة منذ بداية الدراسة، بغض النظر إذا ما كانت فكرة المشروع التي يقدموها واقعية أم لا. فالأمر "يختلف إذا تعلم الطلاب المحاسبة مثلا بطريقة نظرية، أو إذا تعلموا ذلك على أساس شركة هم مالكوها. في هذه الحالة يكون التعامل مختلف، نظرا للمسؤولية الملقاة على عاتقهم".
وحتى يتعلم الطلاب القواعد العامة، يقدم البروفيسور أندرياس دوتسي لطلابه في الفصل الأول حلقات دراسية عديدة تتناول القضايا الاقتصادية والقانونية المرتبطة بتأسيس الشركات في ألمانيا. بالإضافة إلى ذلك تتم دعوة خبراء اقتصاديين ورجال أعمال من غرف التجارة والصناعة مثلا، كي يوضحوا تجاربهم ويعطوا للطلاب معلومات مفيدة للتعامل مع البنوك والزبائن والممونين. في نهاية الفصل يقدم الطلاب أفكارهم التجارية التي يتم تقييمها من طرف هيئة من الخبراء. المشاريع الأكثر واقعية تحصل على جائزة رمزية تبلغ 3000 يورو يمكن أن يستخدمها الفائزون كرأسمال أولي لتأسيس الشركة .



الأحد، 29 يوليو 2018

جامعة العمل العالمية

جامعة العمل العالمية (GLU) هي شبكة من النقابات العمالية والجامعات و Friedrich-Ebert-Stiftung و ILO (منظمة العمل الدولية) لتقديم برامج تأهيل رفيعة المستوى. وهى يقدم دورات للماجستير في خمسة بلدان مختلفة حول النقابات العمالية والتنمية المستدامة والعدالة الاجتماعية ومعايير العمل الدولية والشركات متعددة الجنسيات والسياسات الاقتصادية والمؤسسات العالمية ويعزز التعاون البحثي في ​​قضايا العمل العالمية.
و GLU هو نهج جديد لزيادة القدرات الفكرية والاستراتيجية لمنظماتالعمال وإقامة علاقات عمل أقوى بين النقابات العمالية ومنظمة العمل الدولية والمجتمع العلمي. تقدم شبكة جامعة العمل العالمية (GLU) برامج الماجستير في

- "سياسات العمل والعولمة" (جامعة كاسل وكلية برلين للاقتصاد والقانون / ألمانيا).
-"العمل والتنمية والسياسة الاقتصادية والعولمة والعمل" (جامعة ويتواترسراند / جنوب إفريقيا).
- "الاقتصاد الاجتماعي والعمل" (جامعة كامبيناس / البرازيل)
"العولمة والعمل" (معهد تاتا للعلوم الاجتماعية / الهند ومومباي).

- "دراسات التنمية والعمل" (جامعة جواهر لال نهرو (JNU) / الهند ، نيودلهي)
-"حقوق العمال وحقوق العمال العالمية" جامعة ولاية بنسلفانيا / الولايات المتحدة الأمريكية.
وهي شبكة فريدة من نوعها للدراسة في بيئة دولية والانخراط في التعاون العالمي من أجل العدالة الاجتماعية والعمل اللائق.

أكاديمية كرة القدم الرقمية فى ألمانيا


إنه "مشروع القرن"، كما أنه لن يكون، بالنسبة لكرة القدم، أقل أهمية من "وادي السيليكون"، بالنسبة لتكنولوجيا المعلومات. هكذا يصف أوليفر بيرهوف، مدير المنتخب الألماني، "الأكاديمية الجديدة"، أو "مركز الكفاءة" الجديد، الذي بدأ فى إنشائه الاتحاد الألماني لكرة القدم في مدينة فرانكفورت هذا العام 2018.
ومن المقرر أن تصل تكاليفه إلى 150 مليون يورو، وسيفتتح في بداية عام 2021 ، وستقام تلك الأكاديمية على أرض كانت حتى وقت قريب تستخدم كمضمار لسباقات الخيل.
إذ يؤكد العلماء أن توفر عدد ضخم من البيانات في الملعب يعتبر مفتاح النجاح في عالم الغد بالنسبة لكرة القدم.
لقد دعا لوف وبيرهوف المدرب الاتحادي لمنتخب ألمانيا. محللين من أندية شهيرة مثل برشلونة ومانشستر سيتي للقدوم إلى فرانكفورت، بالإضافة إلى 130 من الخبراء من جميع القارات الخمس، وهذه تمثل أيضا إشارة إلى أن "ألمانيا ينبغي أن تصبح رائدة في مسألة الرقمنة لتحليل اللعب - على طريقة صنع في ألمانيا.
الفوز من خلال الكم الكبير من البيانات، يعني معرفة المساحات داخل الملعب، وقياس نوعية التمريرات، بل وحتى وضع قوة الإرادة لدى كل لاعب على حدة، على المحك. لكن ماذا عن قطع الأميال، والاستحواذ على الكرة؟
كل شيء قابل للقياس ومن المستحيل أن يتصور عمل التدريب بدونه. فالأمر يتعلق بمتابعة اللاعب من كافة الجوانب، أي من زاوية مقدارها 360 درجة. كل شيء يتم تسجيله رقميا، أشرطة الفيديو والبيانات والمعلومات الطبية، باستخدام جهاز تحديد المواقع (جي بي اس)،