يذكر كاتب المقال أنه قرأ أكثر من خمسين كتابا دراسيا من الصف الأول الابتدائي حتى الصف الثالث الثانوى قرأتها كلمة كلمة، وعندما فرغت منها عرفت لماذا وصلنا إلى ما نحن فيه.
الكتب أصابتنى بأزمة نفسية.. وكل عشر دقائق أنتفض بهستيريا وأطلق عبارات غاضبة فتنظر لى عائلتى بهلع.
هذه الكتب الدراسية لمناهج التاريخ والدراسات الاجتماعية لعام 2012 /2013.
وفى نهاية المقال يطرح الكاتب سؤالا هاما آلا وهو كيف يتشكل وعي طالب وهو يحفظ وجهات نظر الآخرين كأنها حقائق؟
ويختتم المقال بعبارته التهكمية :
اطلبوا العلم ولو خارج مناهج الدراسة، فأما كتب الدراسة فتذهب جفاء وأما ما ينفع الناس فيمكث في الأرض.
للإطلاع على المقال يمكن الدخول على الرابط التالى :
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق