|
وتبدو أهمية الحفاظ علي التراث في مجموعة مقنياته هذا المتحف والتي مازالت تحتفظ بكل رونقها رغم مرور العديد من السنوات عليها، مثل المخطوطات الموسيقية التي كتبها بنفسه، كذلك اللوحات الزيتية والأدوات الموسيقية التي إمتلكها في حياته.
في المتحف أيضاً ادوات الحياة اليومية له والتذكارت التي حصل عليها وبعض الأدوات الطبية التي كان يستخدمها لتساعده في تقوية السمع.
نجد أيضاً بعض المخطوطات التي كان يتعلم منها الموسيقي في صباه كذلك البيانو الضخم الذي كان يمتلكه في المنزل إضافة الي أورج خشبي بدائي كان يستخدمه في العزف وآلة الكمان الخاصة به والتي كان يعزف عليها مع أوركسترا بون وفي داخل الغرفة الثامنة من المنزل سنجد نسخة من من البيانو الذي قدمه له الفنان توماس برودوود صانع آلات البيانو الأشهر في لندن عام 1817، إضافة ايضاً الي بيانو آخر صنعه الفنان النمساوي الشهير كونراد جراف، الذي صنع له أيضاً آخر بيانو عزف عليه في فيينا.
كانت عبقرية بيتهوفن قد تجلت في أول حفلاته الموسيقية التي قدمها بعد مولده بثماني سنوات أي وهو في عمر الثامنة، وفي عام 1782 نشرت اول اعماله الموسيقية المعروفة وهو الذي جعل الكثيرين يتنبأون له بمستقبل باهر وأنه سيصبح علي قمة الموسيقين في العالم.
رحل بيتهوفن في 26 مارس 1827، ومازل المتحف يحتفظ بمشهد الموت عبر عملين فنيين، العمل الأول معلقٌ في الغرفة التاسعة، بموازاة رقم سيمفونيته الشهيرة، وهو عبارة عن لوحة زيتيه رسمها الرسام جوزف دانهاوسر للموسيقار العظيم على فراش الموت والعمل الثاني يتمثل في قناع من عمل نفس الفنان لوجه بيتهوفن بعد موته ب12 ساعة.
في جنازة بيتهوفن سار 20 ألف مودع وقد صورتها لوحة ألوان مائية للفنان فرانز ستوبر، وفي كل عام تحتفل المانيا بذكراه من خلال المهرجان الموسيقي العالمي الذي يحمل أسمه وتستضيفه مدينة بون من 31 أغسطس وحتى الأول من أكتوبرمن كل عام.
في المتحف أيضاً ادوات الحياة اليومية له والتذكارت التي حصل عليها وبعض الأدوات الطبية التي كان يستخدمها لتساعده في تقوية السمع.
نجد أيضاً بعض المخطوطات التي كان يتعلم منها الموسيقي في صباه كذلك البيانو الضخم الذي كان يمتلكه في المنزل إضافة الي أورج خشبي بدائي كان يستخدمه في العزف وآلة الكمان الخاصة به والتي كان يعزف عليها مع أوركسترا بون وفي داخل الغرفة الثامنة من المنزل سنجد نسخة من من البيانو الذي قدمه له الفنان توماس برودوود صانع آلات البيانو الأشهر في لندن عام 1817، إضافة ايضاً الي بيانو آخر صنعه الفنان النمساوي الشهير كونراد جراف، الذي صنع له أيضاً آخر بيانو عزف عليه في فيينا.
كانت عبقرية بيتهوفن قد تجلت في أول حفلاته الموسيقية التي قدمها بعد مولده بثماني سنوات أي وهو في عمر الثامنة، وفي عام 1782 نشرت اول اعماله الموسيقية المعروفة وهو الذي جعل الكثيرين يتنبأون له بمستقبل باهر وأنه سيصبح علي قمة الموسيقين في العالم.
رحل بيتهوفن في 26 مارس 1827، ومازل المتحف يحتفظ بمشهد الموت عبر عملين فنيين، العمل الأول معلقٌ في الغرفة التاسعة، بموازاة رقم سيمفونيته الشهيرة، وهو عبارة عن لوحة زيتيه رسمها الرسام جوزف دانهاوسر للموسيقار العظيم على فراش الموت والعمل الثاني يتمثل في قناع من عمل نفس الفنان لوجه بيتهوفن بعد موته ب12 ساعة.
في جنازة بيتهوفن سار 20 ألف مودع وقد صورتها لوحة ألوان مائية للفنان فرانز ستوبر، وفي كل عام تحتفل المانيا بذكراه من خلال المهرجان الموسيقي العالمي الذي يحمل أسمه وتستضيفه مدينة بون من 31 أغسطس وحتى الأول من أكتوبرمن كل عام.
للمزيد :
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق