على مر العصور لم تواجه الإنسانية خسارة أكبر من حرق وتدمير المكتبات في العالم. وبرغم تعدد الأسباب والدوافع وراء تلك الأعمال البشعة إلا أن الحقيقة التي لا مفر منها هي ضياع ثمرة ومجهود العلماء والفلاسفة ورواد الفكر والأدب خلال أزمنة وعصور متنوعة.
الانفوجرافيك التالي يوضح عينة من المعلومات التي تم تدميرها عبر التاريخ من خلال حرق أو تعرض بعض المكتبات للقصف ومقارنة هذه المعلومات بما يمثلها اليوم من مخزون هائل بلغة التكنولوجيا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق