إن جوهر التعلم في الأساليب الحديثة يعتمد على تطوير الذاكرة الموسيقية وخلق التعبيرية الإبداعية عند الدارسين ، مما ينعكس بشكل مباشر على قدرات الأطفال لتطوير أحاسيسهم وتكامل شخصيتهم حسياً وذوقياً .فقد إكتشف الباحثون أن كمية المادة السنجابية في الجزء الذي يتحسس الفنون في الدماغ أكبر بـ130% لدى المحترفين مقارنة بالأشخاص العاديين ...ويعتبر المجتمع الياباني من أفضل المجتمعات في العالم في قدرته على القراءة الموسيقية…فنسبة متعلمي الموسيقى تزيد عن 90% ، إلا أن قدرتهم في الأداء الموسيقي متفاوتة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق