نشاهد فى هذا الفيديو إجدى الرحلات التى تقوم بها رياض الأطفال فى النرويج إلى القطب الشمالى حيث حت تصل درجة الحرارة إلى -50 تحت الصفر ، وذلك لأهمية مثل هذا النوع من التعليم فى الهواء الطلق للأطفال فى هذا السن حيث أشارت نتائج الدراسات العلمية إلى أن اللعب فى الهواء الطلق يعزز القدرات الصحية والنفسيةوالعقلية كالآتى :
البصر. لوقت طويل كان يعتقد أن الجينات والعوامل الوراثية هي المسؤولة عن قصر النظر، لكن الدراسات والأدلة الحديثة تشير إلى دور هام للبيئة خلال فترة الطفولة. وقد وجدت دراسة أميركية حديثة أن الأطفال الذين يقضون وقتاً أقل في الخارج بمعدل 3-4 ساعات أسبوعياً يعانون من قصر النظر أكثر من الأطفال الذين يقضون وقتاً أطول في الخارج.
الصحة العقلية. تمضية 5 دقائق يومياً في حديقة أو المشي أو ركوب الدراجات أو حتى العناية بنباتات الحديقة المنزلية يحسن مزاج الطفل ويعزز الثقة بالنفس واحترام الذات. وقد وجد باحثون بريطانيون أن أفضل الأماكن لنشاط الطفل في الخارج للحصول على هذه الفوائد هو مساحة خضراء قرب المياه.
الفرح. أفادت أبحاث جامعة رتشستر أن تمضية 20 دقيقة من اللعب والنشاط في الهواء الطلق تعتبر وقوداً للروح، يمنح الطفل طاقة حيوية وإحساساً بالفرح.
الخيال والقدرات. يحفز اللعب في الهواء الطلق الخيال والمهارات الاجتماعية، وينعكس ذلك إيجابياً على الدرجات التعليمية التي ينالها الطفل، حيث يعزز القدرة على التفكير النقدي والتحصيل العلمي.
العظام. يقوي اللعب في الهواء الطلق العظام نتيجة التعرض للشمس، الذي يعزز إنتاج الجسم لفيتامين د.
المناعة. يقلل اللعب في الهواء الطلق من التوتر، ويؤدي ذلك إلى تعزيز الجهاز المناعي، مما يساعد الأطفال على مقاومة نزلات البرد والالتهابات، ويقلل من ارتفاع ضغط الدم.
علاوة على أن هذا النوع من التعليم الخارجي يهيئ الفرصة للطفل لتنمية السلوك الأخلاقي واكتساب الثقة بالنفس والاعتماد على الذات وشحذ الهمة والانضباط الذاتي وقوة الإرادة والتحمل وكيفية التعامل مع الآخرين وحب العمل بروح الفريق وروح المنافسة والتفاؤل واتخاذ المواقف الإيجابية في الحياة، والحالة البدنية الجيدة والنمو العقلي. علاوة على أنها تقلل العدوانية لدى الأطفال.
الصحة العقلية. تمضية 5 دقائق يومياً في حديقة أو المشي أو ركوب الدراجات أو حتى العناية بنباتات الحديقة المنزلية يحسن مزاج الطفل ويعزز الثقة بالنفس واحترام الذات. وقد وجد باحثون بريطانيون أن أفضل الأماكن لنشاط الطفل في الخارج للحصول على هذه الفوائد هو مساحة خضراء قرب المياه.
الفرح. أفادت أبحاث جامعة رتشستر أن تمضية 20 دقيقة من اللعب والنشاط في الهواء الطلق تعتبر وقوداً للروح، يمنح الطفل طاقة حيوية وإحساساً بالفرح.
الخيال والقدرات. يحفز اللعب في الهواء الطلق الخيال والمهارات الاجتماعية، وينعكس ذلك إيجابياً على الدرجات التعليمية التي ينالها الطفل، حيث يعزز القدرة على التفكير النقدي والتحصيل العلمي.
العظام. يقوي اللعب في الهواء الطلق العظام نتيجة التعرض للشمس، الذي يعزز إنتاج الجسم لفيتامين د.
المناعة. يقلل اللعب في الهواء الطلق من التوتر، ويؤدي ذلك إلى تعزيز الجهاز المناعي، مما يساعد الأطفال على مقاومة نزلات البرد والالتهابات، ويقلل من ارتفاع ضغط الدم.
علاوة على أن هذا النوع من التعليم الخارجي يهيئ الفرصة للطفل لتنمية السلوك الأخلاقي واكتساب الثقة بالنفس والاعتماد على الذات وشحذ الهمة والانضباط الذاتي وقوة الإرادة والتحمل وكيفية التعامل مع الآخرين وحب العمل بروح الفريق وروح المنافسة والتفاؤل واتخاذ المواقف الإيجابية في الحياة، والحالة البدنية الجيدة والنمو العقلي. علاوة على أنها تقلل العدوانية لدى الأطفال.
للمزيد:
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق