إن التغيرات السريعة الناجمة عن استخدام التكنولوجيا الجديدة ومع التحول إلى اقتصاد المعرفة ، تتطلب إعادة النظر فى تصميم المدرسة اليوم والذى لم يتغير إلا قليلا جدا خلال القرن الماضي،على أن يراعى التصميم مايلى :
- إصدار بطاقة ذكية لكل طالب لاستخدامها لمتابعة الحضور والانصراف وفى قاعات الطعام .
- إنشاء استوديو للتصميم والأداءوإعداد عروض تقديمية عالية الجودة.
مزود بأجهزة سمعية وبصرية وكمبيوتر مزودة ببرامج تحرير صحفى .
- دمج التكنولوجيا فى الفصول الدراسية ، وتزويد كل طالب بكمبيوتر محمول لمتابعة التقدم الفردى لكل طالب طبقا لقدرته وسرعته الذاتية وبما يساعد على التعلم الذاتى .
- تصميم المساحات والمباني بما يوفر المرونة في الاستخدام. وبما يتلاءم مع التغير فى وظيفة الفصول الدراسية، وبما يتناسب مع المساحات اللازمة للتكيف مع الأنشطة والمعدات الجديدة، ومع التغيرات المتوقعة فى المستقبل.
- اتصال البيئة الداخلية للمدرسة مع الهواء الطلق مما يساعد على خلق "بيئة غنية بالمثيرات لتحفيز الطلاب.
- التركيز على مهارات العالم الحقيقي لإعداد الطلاب لاقتصاد المعرفة الجديد والذى يهيمن عليه الإنترنت والاتصالات العالمية. يجب أن يكون لكل طالب في مدرسة المستقبل الفرصة لتعلم لغة أجنبية وتطوير المهارات التقنية الأساسية التي من شأنها إعدادهم للعمل فى المستقبل.
للمزيد :
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق