قامت الحكومة الفرنسية بتركيز الجهود على مساعدة الشباب في المناطق المحرومة وذلك بإتباع اساليب جديدة في التعليم وتطوير مدارس لطلاب تلك المناطق. يأتي ذلك على خلفية الاضطرابات التي شهدتها ضواحي العاصمة الفرنسية باريس أواخر عهد الرئيس شيراك، والتي كانت الأسوأ منذ عقود، وامتلأت شوارع أفقر أحياء فرنسا حينها بالمتظاهرين الذين أتسمت أفعالهم بالعنف إلى حد كبير.
هذه التجربة الرائدة تم تطبيقها فى بريطانيا ، وأعتقد أن الشعوب العربية فى أمس الحاجة إلى تطبيق مثل هذه التجارب لاحتواء الشباب وتوجيه طاقاتهم وتوظيفها التوظيف الأمثل .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق