محرك البحث يا عربي هو مشروع معلوماتي ولدت فكرته وينفذ بالكامل في الإمارات، أعلن عن انطلاقته في الخامس من مايو/أيار 2013 ، ويعتبر أول موقع عربي مغلق يتم إعداد قاعدة بياناته من خلال مختصين عرب، وستكون نتائج البحث من خلال المواقع المعتمدة فقط والتي يتم اختيارها من قبل المختصين العاملين بالمشروع بحيث تشمل نتيجة البحث ثلاثة مستويات من أي موقع دون باقي أجزائه.
ويستهدف الجمهور العربي على الإنترنت الذي تتراوح أعداده بين 76 ومائة مليون مستخدم ، أن استضافة المحرك البحثي الجديد تأتي من خلال ثلاثة خوادم في الولايات المتحدة الأميركية وسنغافورة وأستراليا، بينما سيتم الربط بينها من خلال الحوسبة السحابية.
ويتفوق "عربي" أيضاً على المواقع العالمية في عدة نواحٍ في ما يتعلق
بالبحث باللغة العربية. فعلى سبيل المثال يتعرف المحرك على كافة تركيبات
اللغة العربية، و يُصحح الأخطاء اللغوية ويقترح على المستخدم كلمات أخرى
ذات صلة في المعنى أو التركيبة. مما يساعد في الحصول على نتائج دقيقة،
الأمر الذي يُميزه أيضاً عن المواقع الأخرى التي تبحث عن الكلمة كما هي.
يضم الموقع خدمات عديدة عوضا عن وظيفته الأساسية في البحث في الويب ومن أبرز تلك الخدمات:
البحث في الصور.
خدمة إنشاء البريد الالكتروني.
تصفح الأخبار.
الترجمة.
حالة الطقس اليومية والمتوقعة.
التقويم.
خدمة إنشاء المدونات مجاناً.
الخرائط.
المحرك على الرابط التالى :
ويستهدف الجمهور العربي على الإنترنت الذي تتراوح أعداده بين 76 ومائة مليون مستخدم ، أن استضافة المحرك البحثي الجديد تأتي من خلال ثلاثة خوادم في الولايات المتحدة الأميركية وسنغافورة وأستراليا، بينما سيتم الربط بينها من خلال الحوسبة السحابية.
ويتفوق "عربي" أيضاً على المواقع العالمية في عدة نواحٍ في ما يتعلق
بالبحث باللغة العربية. فعلى سبيل المثال يتعرف المحرك على كافة تركيبات
اللغة العربية، و يُصحح الأخطاء اللغوية ويقترح على المستخدم كلمات أخرى
ذات صلة في المعنى أو التركيبة. مما يساعد في الحصول على نتائج دقيقة،
الأمر الذي يُميزه أيضاً عن المواقع الأخرى التي تبحث عن الكلمة كما هي.
يضم الموقع خدمات عديدة عوضا عن وظيفته الأساسية في البحث في الويب ومن أبرز تلك الخدمات:
البحث في الصور.
خدمة إنشاء البريد الالكتروني.
تصفح الأخبار.
الترجمة.
حالة الطقس اليومية والمتوقعة.
التقويم.
خدمة إنشاء المدونات مجاناً.
الخرائط.
المحرك على الرابط التالى :
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق