توصف التجربة الصينية التجربة الأذكى فى العالم إذ ترسم المدن الصينية الكبرى كشنغهاى وهونج كونج سياساتها وفقا للسياسة العـامة للحكومة بما يتناسب مع أهـدافها مع تنوع الأفكار ومصـادر التمويل لتطوير التعليم فقـد رفعت شنغهاى شعارا ( مدينة من الدرجة الأولى وتعليما من الدرجة الأولى) وتحقيقا لهذا الشـعار قامت برفع مسـتوى أداء المـدارس وتجـهيز الفصـول الدراسـية وتطوير المناهج .
بينما اعتمدت هونج كونج على إعداد الطلاب لأداء أصعب المهام من خلال رفع مستوى المعارف والمهارات واختيار المعلمين من ذوى التخصص والكفاءة العالية وانتقائهم من بين الخريجين المتفوقين .وإنهاء الفجوة التعليمية لطلابها والمتابعة الصصحية لهم ، ولذلك رصدت أكثر من خمس ميزانيتها سنويا على التعليم .
ألا يحق لنا أن نعتبر تجربة الشعب الصينى الموحد ذو 1300مليون والذى يتكون من 56 قومية تجربة رائدة تستحق الدراسة والتأمل للاستفادة منها فى تطوير نظامما التعليمى .
للمزيد :
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق