تدريس التاريخ ليس بالامر اليسير، خاصة في المجتمعات المنقسمة على بعضها او التي عاشت ماضيا صعبا.اذ يجب ان تكون لها نظرة حيادية وموضوعية في تقديم الحقائق بطريقة متوازنة.لكن ايضا للمساعدة في بناء جسور التواصل بين المجتمعات وتعزيز المصالحة الوطنية ، والبعد عن التحيز.
لكل شعب تاريخه، و لكل أمة تفسير للتاريخ .سكان البلقان حين يتحدثون في
التاريخ ،فإن لهم ما يقولونه في هذا المضمار. التأويلات تتعددت لدى الصرب و
الألبانيين فانقسموا بشأن مسألة كوسوفو و الوقائع التاريخية المختلفة. مارؤية معلمو التاريخ للأسلوب الأمثل فى التدريس بصدد هذه المسألة . هذا مانشاهده فى هذا الفيديو .
نموذج آخر :
تدريس المسألة التاريخية في البلقان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق