نمت التربية الكورية بشكل ملحوظ، في الجانب الكيفي والكمي، وذلك في وقت قياسي، ووصلت الى مستوى تحاول كثير من الدول الاستفادة من تجاربها في هذا المضمار، للمثال، أن الخطوط البيانية لتكافؤ فرص التعليم في كوريا، تدلنا، على أن نسبة التسجيل للمرحلة الابتدائية والثانوية فوق 90% ونسبة التسجيل في المعاهد بلغت 84% اضافة الى النمو الكمي،حيث حصل الطلبة الكوريون في اختبارات الكفاءة الدولية PISA على درجات عالية منافسة للبلدان المتطورة.
واحدى تجارب كوريا في هذا الميدان، يمكن الاستفادة منها،وهي وضع خطة تدريب مكملة واسعة ومستمرة لفقرات التربية، بحيث يتلاءم تطبيقها مع أهداف الاستراتيجية القومية، وذلك اعتماداً على نظام تقييمى دقيق مع كل خطوة وبشكل يتلاءم مع وضع الدولة الآنية والمستقبلية.
وتلعب مؤسسة كيريس دورا رئيسيا، في استنتاج العلوم التربوية في كوريا.وهذا العرض فى إحدى المدارس فى كوريا الجنوبية ، لاحظ مدى النظام والدقة والإلتزام والانضباط فى سلوك التلاميذ .
للمزيد :
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق