تحتل نظريات التعلم مكان الصدارة بين النظريات السيكولوجية؛ لأنها الأساس في فهم سلوك الكائنات الحية، وأنماط السلوك الإنساني تخضع للتفسيرات التي تذهب إليها نظريات التعلم، وهو السبب الذي جعل من هذه النظريات الأساس الذي تقوم عليه المذاهب والاتجاهات السيكولوجية.
والدارس لنظريات التعلم يلاحظ أن هذه النظريات قامت على أساس تجربة أو تجارب رائدة، فالنظرية الشرطية قامت على تجارب بافلوف على الكلاب، ونظرية المحاولة والخطأ قامت على تجارب ثورندايك على السمك والقطط، وكذلك نظرية الجشطلت اعتمدت على تجارب كوهلر على الشمبانزي، وكان الهدف من هذه التجارب هو الوصول إلى القوانين الأولية التي تفسر سلوك الكائنات الحية أثناء التعلم، وما يحدث خلال عملية التعلم.
والدارس لنظريات التعلم يلاحظ أن هذه النظريات قامت على أساس تجربة أو تجارب رائدة، فالنظرية الشرطية قامت على تجارب بافلوف على الكلاب، ونظرية المحاولة والخطأ قامت على تجارب ثورندايك على السمك والقطط، وكذلك نظرية الجشطلت اعتمدت على تجارب كوهلر على الشمبانزي، وكان الهدف من هذه التجارب هو الوصول إلى القوانين الأولية التي تفسر سلوك الكائنات الحية أثناء التعلم، وما يحدث خلال عملية التعلم.
للمزيد حول هذه النظريات :
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق