أبو حامد الغزّالي، هو أبو حامد محمد بن محمد بن محمد بن أحمد الغزّالي الطوسي النيسابوري الفقيه الصوفي الشافعي الأشعري الملقب بحجة الإسلام وزين الدين (450 هـ - 505 هـ / 1058م - 1111م)، مجدد القرن الخامس الهجري، أحد أهم أعلام عصره وأحد أشهر علماء الدين السنة في التاريخ الإسلامي.
رحلة الغزالي للبحث عن الحقيقة
نظرية المعرفة عند الغزالي مرتبطة أشد الارتباط برحلته في البحث عن الحقيقة وقد قدم حديثا صريحا في نظرية المعرفة في العديد من مؤلفاته كالمنقذ من الضلال، وميزان العلم
نظرية المعرفة عند الغزالي مرتبطة أشد الارتباط برحلته في البحث عن الحقيقة وقد قدم حديثا صريحا في نظرية المعرفة في العديد من مؤلفاته كالمنقذ من الضلال، وميزان العلم
وقد كان الغزالي يحاول البحث عن الحقيقة بكل المدارك والمعارف الحسية والعقلية والقلبية وكي يصل إلى الحقيقة اليقينية كان لا بد من أن يستخدم منهج الشك، أو الشك المنهجي إلا أنه نادى بضرورة التلازم بين العقل والشرع من أجل الوصول إلى اليقين.
ويناء عليه تنقسم المعرفة عنده إلى ثلاث شعب :
1- المعرفة الغيبية الميتافيزيقية ومعرفتها بطريق التفصيل لا تتم إلا عن طريق الوحي.
2- المعرفة المنطقية والرياضية، وطريقها العقل.
3- المعرفة التجريبية وطريقها الحواس، وغايتها الظن لا اليقين
1- المعرفة الغيبية الميتافيزيقية ومعرفتها بطريق التفصيل لا تتم إلا عن طريق الوحي.
2- المعرفة المنطقية والرياضية، وطريقها العقل.
3- المعرفة التجريبية وطريقها الحواس، وغايتها الظن لا اليقين
المصدر :
موقع الإمام الغزالى:
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق