ظل طريق التقدم الإداري للنساء ولفترات طويلة في الماضي مسدوداً بسبب التقاليد والعادات التنظيمية, ولكن بالتدريج تم إزالة كثير من هذه العقبات، وتمهيد الطريق أمامهن، وأصبحت المرأة تحتل الكثير من المناصب في القطاع الحكومي وفي الجامعات والبنوك، وفي قطاع الأعمال العام، وفي القطاع الخاص ..الخ. ومنذ حقبتين من الزمان كان من الصعب دراسة أوجه التشابه والاختلاف بين قيادات الذكور والإناث حيث كانت الأقلية من النساء تحتل المناصب القيادية وتشير الإحصاءات إلى أن مشاركة النساء تشكل 75% من القوى العاملة فى العالم ورغم ذلك نجد أن 90% من المناصب القيادية يتولاها رجال .
للمزيد :
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق