لكي يكون ثمة تواصل تعليمي بنـَّاء، واستفادة حقيقية من خدمات شبكات التواصل الاجتماعي، فإنه يجب على كُلٍ من المُعلِّم والمُتعلِّم الولوج وفق مجموعة من الاشتراطات والاعتبارات التنظيمية، نذكر من أهمها:
- قُبيل الشروع في تدريس المُقرر، يمكن للمُعلِّم أن يُنشئ صفحة على أي من مواقع التواصل يشترك فيها الخُبراء والطُلاَّب المُهتمون، ويقوم بأخذ آرائهم، مما يُساعده على تحديد المُحتوى وصياغة الأهداف المُقررة.
- إجراء المُناقشات التفاعلية On tine discussions، حول الموضوعات المُهمَّة.
- تقسيم الطُلاَّب إلى مجموعات في حال المهام الجماعية مثل مشروعات التخرُّج.
- إرسال رسائل إلى فرد أو مجموعة من الطُلاَّب عن طريق الملف الشخصي عند الحاجة.
- تسليم واستلام الواجبات المنزلية والمهام الدراسية الأُخرى.
- يُمكن استخدام بعض أدوات الشبكات الاجتماعية، مثل أيقونات face book أو comment أو like لأخذ آراء الطُلاَّب حول مُكوِّنات المادة الدراسية.
- تحديد الفِئة التي ستستفيد من عمليَّة التعلُّم تحديدًا دقيقــًا.
- إنشاء صفحة (Page) أو مجموعة (Group) مُغلقة تضم في عضويتها الفِئة المُستفيدة فقط، مع إمكانية التحكُّم في إضافة أو عدم إضافة أعضاء جُدد من خارجها.
- تعريف واضح لأهداف المجموعة والغرض منها.
- تعيين قائد للمجموعة، وهو عضو هيئة التدريس الذي يُمكنه أن يعين أحد الطُلاَّب كأمين للمجموعة.
- يتم التعريف بالمبادئ والسلوكيَّات المُنظِّمة للمجموعة والعملية التعليمية.
- السماح بتنظيم أدوار الأعضاء والتنسيق بين قائد المجموعة وأعضائه.
- السماح والتسهيل للمجموعات الفرعية بالولوج النسبي بشكل اختياري.
المصدر:
للمزيد :
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق