يمكن أن نُرسخ الجامعات ثقافة الاختلاف لدى طلابها من خلال :
1- تنمية الحوار الهادف بين المعلم وطلابه.
2- استخدام طرائق تدريس تنمي التفكير الناقد لدى الطلاب.
3- احترام وتقدير أفكار الطلاب, وتشجيعهم على إبداء آرائهم في جو من الديموقراطية المنضبطة وفق ثقافة المجتمع.
4- الالتزام بقيم التسامح والمرونة حتى لا يتحول الاختلاف إلى خلاف.
5- فتح قنوات اتصال الكترونية بين المعلم وطلابه للتعبير عن آرائهم بكل شفافية من خلال هذه القنوات التي لا تبرز هوية الطالب في حالة حرج بعض الطلاب من إبداء آرائهم.
6- احترام رأي الطالب مع زرع الثقة بنفسه وتنمية مهارات التفكير العليا لديه من خلال استراتيجيات التدريس الحديثة ومن خلال مواضيع تستدعي بعض المهارات كالتحليل والتقويم والنقد.
7- تنمية مهارات البحث العلمي لدى الطالب للوصول إلى الحجج والبراهين التي تثبت صحة وجهة نظره التي يتبناها؛ حيث لابد من الاستناد إلى دليل منطقي أو عقلي أو شرعي يبرر تمسكه برأيه وليس فقط لمجرد الاختلاف.
للمزيد:
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق