التعلم الإلكتروني التشاركي الذي يتمركز حول المعلم والمتعلم على حد سواء، فالمعلم هو من يوجه عملية التعلم، في حين يمارس المتعلمون عملية التعلم بأنفسهم من خلال المشاركة الفعالة والعمل معاً في مجموعات صغيرة تستند إلى توظيف التقنيات التكنولوجية الحديثة، في توفير بيئة تعلم ثرية تشجع المتعلمين على العمل الجماعي وتُيسر مشاركتهم الفعالة في بناء المعرفة وتبادل الخبرات أثناء تنفيذهم للمهام التشاركية المرتبطة بموضوعات المحتوى الدراسي.
دور المتعلمين في التعلم الإلكتروني التشاركي :
– المساهمة بفاعلية في بناء المحتوى التعليمي بالإضافة أو التعديل أو الحذف.
– اختيار مصادر المعرفة التي يحتاجون إليها دون تدخل المعلم.
– الربط بين مصادر المعرفة في بناء المعلومات والمعارف والمهارات.
– تبادل المهارات والمعارف من خلال العمل التشاركي.
– التشارك والتفاعل باستخدام أدوات التفاعل المختلفة.
– تنمية مهارات الاستماع والمناقشة وتبادل الآراء.
– اختيار مصادر المعرفة التي يحتاجون إليها دون تدخل المعلم.
– الربط بين مصادر المعرفة في بناء المعلومات والمعارف والمهارات.
– تبادل المهارات والمعارف من خلال العمل التشاركي.
– التشارك والتفاعل باستخدام أدوات التفاعل المختلفة.
– تنمية مهارات الاستماع والمناقشة وتبادل الآراء.
دور المعلم في التعلم الإلكتروني التشاركي :
1- تهيئة المتعلمين وتعريفهم بالتعلم التشاركي.
2- تحديد حجم مجموعات العمل وتقسيم الطلاب وتوزيعهم.
3- تحفيز الطلبة على تبادل المعرفة والتشارك.
4- شرح طبيعة المهام التشاركية المطلوبة من قبل الطلاب.
5- تشجيع مهارات التواصل من خلال العمل التشاركي.
6- متابعة عمل المجموعات والاستماع إلى المناقشات والحوارات.
7- التدخل في الوقت المناسب، وتقديم المساعدة والتوجيه للطلاب.
2- تحديد حجم مجموعات العمل وتقسيم الطلاب وتوزيعهم.
3- تحفيز الطلبة على تبادل المعرفة والتشارك.
4- شرح طبيعة المهام التشاركية المطلوبة من قبل الطلاب.
5- تشجيع مهارات التواصل من خلال العمل التشاركي.
6- متابعة عمل المجموعات والاستماع إلى المناقشات والحوارات.
7- التدخل في الوقت المناسب، وتقديم المساعدة والتوجيه للطلاب.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق