التكنولوجيات الحديثة ساهمت في تغيير طرق التدريس، حاليا وبدل التعلم في الصف في المدرسة، التعلم يتم في المنزل والتمارين التطبيقية تتم في المدرسة ، و هناك تجارب عدة فى كل من الولايات المتحدة والنرويج ، استطاعت أن تحقق أفضل أداء تعليمى من خلال استخدام الأنترنت ، ولاشك أن هذا الأسلوب إذا طبق بأسلوب علمى فى المدارس المصرية يمكن أن يتغلب على مشكلة الدروس الخصوصية .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق