كيف يمكن استخدام التعليم لتعزيز المواطنة الديمقراطية من خلال مبادئ التعاون والمشاركة والحوار واحترام رأى الآخر ،إذ أن غرس القيم الديمقراطية السليمة والوعى والقدرة على التفكير الناقد القائم على أسس علمية سليمة يساعد المجتمعات على نبذ كل أشكال العنف والصراع والنظرة الضيقة للأمور.ومن أهم الأدوار الملقاه على عاتق المدرسة فى هذا الإطار:
- تبنى سياسة تربوية تأخذ بعين الاعتبار أهمية تطوير الفعاليات الديمقراطية عمليا ونظريا داخل المدرسة.
- مساعدة الطلاب على في فهم مكانهم في عالم متكافل تتعدد فيه الأديان والمعتقدات .. والاّراء.
- تبنى سياسة تربوية تأخذ بعين الاعتبار أهمية تطوير الفعاليات الديمقراطية عمليا ونظريا داخل المدرسة.
- مساعدة الطلاب على في فهم مكانهم في عالم متكافل تتعدد فيه الأديان والمعتقدات .. والاّراء.
- فهم دستور البلد , والعوامل والظروف التاريخية التى أدت إلى وضعه.
- استخدام أسلوب الحوار بشأن قضايا الساعة الهامة وعرض الاّراء المختلفة بحرية وبالوقائع والحجة... والإستماع إلى اّراء الاّخرين بكل احترام وأخلاقية , والمشاركة في القرارات الجماعية بشأن المسائل التي تمس المجتمع المدرسى .
- أن يكون المعلم القدوة فى إتباع هذا النهج انطلاقا من احترام الإنسان كقيمةمع تأهيله لممارسة هذا الدور .
- إدماج القيم الديمقراطية فى المناهج الدراسية.وهذا لن يتأتى إلا من خلال ممارسة واعية داخل المدرسة وفى سياق التفاعلات التى تتم داخل عناصرها ، علاوة على تعليم بناء وهادف يتسم بالجودة والإبداع والابتكار وتكوين الكفاءات المنتجة، ويحترم المواهب ويقدر الفاعلين التربويين والمتعلمين المتفانين في البحث والاستكشاف والتنقيب العلمي والمعرفي.
للمزيد :
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق