هذا الفيديو يعرض مجموعة من البطاقات التعليمية للأطفال فى مرحلة الطفولة المبكرة لتدريب الأجزء الأيمن من المخ .
ومن السائد أن الجانب الأيمن لا يستخدم عند الكثيرين بشكل فعال ، رغم أنه يختص بوظائف التركيب والإنشاء وبناء الكليات واستقبال الأنماط وتشكيلها وتصور شبكة العلاقات التي تأتلف منها البنى والأشكال ولذا فهو أكثر نشاطا في العمليات العقلية ذات الطبيعة البصرية والحيز المكاني كالرسم وصنع الصور وبناء النماذج والموسيقى والحركة والتشكيلات المختلفة ، وتكمن فيه مهارات التفكير الفاعل ، ويدرك الجانب الأيمن من الدماغ المعلومات التالية :
1 _ الفراغية : التصويرية غير اللفظية ، الأخيلة المرتبة ( الصور ) .
2 _ اللغة ( اللفظية ) ، التعبير ، النغمات ، إبراز الكلمة في جملة ، لغة الجسم الإشارات ( الإيماءات ) ، تعبيرات الوجه ، الرموز التصويرية .
3 _ اللغة الرياضية ، الفراغية ، الأشكال الهندسية ، الأشكال ، العلاقات المقاطع .
4 _ الإبداع ( الخلق ) .
5 _ الزمن : الدوري ، الفصول .
6 _ اللحن الموسيقي .
7 _ الوظائف .
والطفل لا يولد هكذا بجانب أيسر وأيمن ، ولكن سبب سيطرة أي جانب الطريقة التي تتم فيها عملية التعليم والتعلم ، ولو فكرنا في الأنشطة المدرسية نلاحظ أنها تسهم في بناء الجانب الأيسر من الدماغ أكثر من الجانب الأيمن ، وعليه لا بد من التفكير في بعض استراتيجيات تنمية جانبي الدماغ ومنها :
أولا : التفكير البصري : الذي يدعو إلى استثمار الأشكال الإيضاحية واللوحات وخرائط المفاهيم ونحوها .
1 _ الفراغية : التصويرية غير اللفظية ، الأخيلة المرتبة ( الصور ) .
2 _ اللغة ( اللفظية ) ، التعبير ، النغمات ، إبراز الكلمة في جملة ، لغة الجسم الإشارات ( الإيماءات ) ، تعبيرات الوجه ، الرموز التصويرية .
3 _ اللغة الرياضية ، الفراغية ، الأشكال الهندسية ، الأشكال ، العلاقات المقاطع .
4 _ الإبداع ( الخلق ) .
5 _ الزمن : الدوري ، الفصول .
6 _ اللحن الموسيقي .
7 _ الوظائف .
والطفل لا يولد هكذا بجانب أيسر وأيمن ، ولكن سبب سيطرة أي جانب الطريقة التي تتم فيها عملية التعليم والتعلم ، ولو فكرنا في الأنشطة المدرسية نلاحظ أنها تسهم في بناء الجانب الأيسر من الدماغ أكثر من الجانب الأيمن ، وعليه لا بد من التفكير في بعض استراتيجيات تنمية جانبي الدماغ ومنها :
أولا : التفكير البصري : الذي يدعو إلى استثمار الأشكال الإيضاحية واللوحات وخرائط المفاهيم ونحوها .
ثانيا : التصور ( التخيل ) الذي يستثمر ملكة التخيل عند الأطفال ويقودهم إلى توليد الصور العقلية وإلى تمثل موضوع الخبرة والتوحد معه والاندماج فيه سبيلا إلى بنيته وعمله وصولا إلى أجزائه ومكوناته ، ومن ذلك أيضا الاستعارة أو المجاز الذي يقوم على رابط بين شيئين أحدها يقع في الخبرة السابقة والآخر جديد ، ومن ثم يبني الطالب على معارفه السابقة مميزا وجوه الشبه ووجوه الاختلاف .
للمزيد :
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق