أسوأ 10 أسئلة يجب تفاديها فى مقابلات العمل ، ومقابلها 5 أسئلة ذكية يجب طرحها. وفيما يلي قائمة بها:
أولا: الأسئلة التي يجب تفاديها:
1. أي سؤال يتعلق بالراتب أو المزايا
" لا يجب طرح هذه الأسئلة إلا بعد الحصول على الوظيفة." ويندرج تحتها أيضا تلك المتعلقة بالإجازات المرضية والسنوية. فاعمل على تجنب كل ما يظهر افتراضك المسبق بأنك نلت الوظيفة.
2. الأسئلة التي تبدأ بـ "لماذا؟"
فهذه تضع الأشخاص في موقف دفاعي. وتنصح كوهت بإعادة صياغتها، فمثلا، بدل أن تسأل: "لم قمتم بتسريح بعض موظفيكم العام الماضي؟" قم بتغييره ليصبح: "لقد قرأت عن عملية تسريح الموظفين التي قمتم بها العام الماضي. ما رأيكم بموقف الشركة في المستقبل؟"
3. من هم منافسوكم؟
تقول جاكي باريت بوينديكستر من (كارير ترند – CareerTrend.net) إن هذا سيظهر عدم قيامك بالبحث عن معلومات الشركة قبل المقابلة. قبل أن تسأل، حاول أن تعرف إن كنت تستطيع معرفة الجواب عن طريق محرك البحث غوغل. إن كان الجواب "نعم"، امتنع عن طرح السؤال واعمل في المرات المقبلة على البحث عن هذه المعلومات قبل المقابلة.
4. ما عدد مرات تقييمات الموظفين؟
على الأغلب أنك تريد معرفة استراتيجية الشركة لتقييم الأداء، أو أنك فقط تشعر بالفضول لمعرفة الإجابة. في جميع الحالات، ابتعد عن جميع الأسئلة التي تتعلق بطريقة الشركة في التقييم. وتقول كوهت: " تجعلنا بذلك نعتقد أنك قلق حيال الملاحظات السلبية التي قد تظهر في هذه التقييمات". تفادى هذا السؤال وحافظ على مظهر واثق، ويمكنك طرحه بعد حصولك على الوظيفة.
5. هل يمكنني إنهاء ساعات العمل مبكرا مع ضمان تسليم المهام على أكمل وجه؟
حتى لو كان السبب في هذا أنه يجب عليك إيصال أطفالك إلى المدرسة كل يوم، تنصحك باريت بوينديكستر بعدم طرح هذا السؤال في المقابلة، وتقول: "مع أن التوازن ما بين الحياة العملية والحياة الخاصة هي إحدى أهم الأمور في يومنا هذا، إلا أن ذلك لا يعتبر من الأشياء الرئيسية التي قد ينظر إليها مسؤول التوظيف. وعندما تبدأ التلميح في هذا الموضوع في المقابلة، قد تعطي الانطباع أنك مهتم باحتياجاتك الشخصية أكثر من اهتمامك بما تحتاجه الشركة منك."
للمزيد :
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق