فى فرنسا يستثمر تويتر طاقات أطفال الروضة فى الفصول الدراسية ويوظف فى تعليمهم القراءة والكتابة وفى اكسابهم مهارات وأساليب تفكير جديدة،وفى مصر يوظف بعض الطلاب تويتر فى الغش و تسريب الإمتحانات فأين موطن الخلل فى الطالب أم فى نظام تعليمى عفا عليه الزمن ؟.سؤال مطروح أما الطلاب وأولياء الأمور .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق