يمثل سكان الريف 70 في المائة من فقراء العالم، و72 في المائة من سكان أقل البلدان نمواً. وتعتبر الفوارق بين المناطق الريفية والمناطق الحضرية عقبة أساسية تحول دون تحقيق التنمية المستدامة. وتشمل المناطق الريفية مستوطنات بشرية يقل عدد سكانها عن 10000 فرد؛ وتتوافر في هذه المناطق المزارع، والغابات، والمياه، والجبال أو الصحاري.
فيما يلي بعض الأنشطة في مجالات تتعلق بسكان الريف:
ـ توفير مساعدة في المجال التعليمي للفقراء والمحتاجين ( تقديم منح دراسية، توفير الزيّ الموحد بالمجان، الإعفاء من الرسوم المدرسية، الخ).
ـ توفير التعلم عن بُعد من خلال المراكز المتعددة الوسائط للمجتمع المحلي وتكنولوجيات المعلومات والاتصال.
ـ معالجة القيم الثقافية التي تحد من الفرص التعليمية للفتيات من خلال وضع خطط ترمي إلى تقديم الحصص الغذائية المنزلية وخدمات الرعاية النهارية في المجتمع المحلي.
ـ تبسيط المناهج الدراسية وتركيزها على الأولويات الرئيسية والجمع بين المضمون الأساسي والمضمون المحلي، وتدريسها باستخدام الموارد المجتمعية/ البشرية/ المادية لتعزيز التعلم الفعال.
ـ توفير أجور/ حوافز أفضل للمعلمين، ولاسيما في المناطق الريفية، وإنشاء مكافآت تقديرية على المستوى الوطني للمعلمين في المناطق الريفية/ النائية.
ـ استحداث نظم تجديدية لتقديم الدعم في ما يخص المدارس وقاعات الدرس لمساعدة المعلمين على استخدام التقنيات التعليمية الفعالة.
ـ تعزيز عمليات لجمع ما يكفي من البيانات التي تركز على المشكلات التي تتعرض لها المجموعات المستهدفة.
للتعرف على هذه الأدوات يمكن الدخول على الرابط التالى:
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق