- 2.8 مليون طفل حرموا من التعليم فى سوريا منذ عام 2011.
- 4.9 مليون طالب يواصلون تعليمهم رغم الحرب.
- مجموع الأضرار التي لحقت بقطاع التربية 150 مليار ليرة
- غادر البلاد 10% من أساتذة الجامعات خلال سنوات الحرب
- قدرت الأمم المتحدة أن نصف الأطفال لا يتلقون أي تعليم في مخيمات اللجوء في دول الجوار وهذا يعني بقاء أكثر من 600 ألف طفل خارج المؤسسات التعليمية هناك.
- الحرب ألحقت أضراراً بما يقارب 5000 مدرسة من أصل 22500 مدرسة كانت يرتادها أكثر من 5 مليون طفل قبل الأزمة. وشملت هذه الأضرار تدميراً كلياً أو جزئياً لـ 3000 مدرسة ستحتاج الحكومة على أقل تقدير لإعادة بناءها وترميمها وتأهليها لـ 100مليون دولار.
-قدرت وزارة التربية السورية مجموع الأضرار التي لحقت بقطاع التربية وحده بحدود 150 مليار ليرة. فضلاً عن فقدان 500 شخص من الكوادر التعليمية و500 أخرى من أطفال المدارس أرواحهم نتيجة الحرب الدائرة .
- وقد ترافقت هذه الأضرار الكبيرة بتراجع الإنفاق الحكومي على التعليم خلال سنوات الأزمة بشكل واضح ففي حين بلغت مخصصات التعليم في موازنة عام 2010 مبلغ 35.4 مليار ليرة سورية أي ما يعادل 778 مليون دولار بأسعار الصرف للعام المذكور فقد وصلت لـ 19.5 مليار ليرة عام 2012 ولـ 28.1 مليار عام 2015 شكلت نسبة 2% من إجمالي اعتمادات الموازنة ثم بلغت 32.85 مليار في موازنة 2016 شكلت نسبة 1.66% من إجمالي الموازنة وباحتسابها وفق سعر الصرف السائد في السوق فإن هذا المبلغ يساوي 84.23 مليون دولار فقط تشكل 10.8% من ميزانية التعليم العالي لعام 2010.
وبالتالى تراجع نصيب الطالب الواحد من الإنفاق على التعليم بعد ان وصل لحوالى 800 دولار .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق