غالبا ما يحدد الأصل الاجتماعي المستوى الأكاديمي في ألمانيا، مما يجعل المسيرة الدراسية للتلاميذ تختلف باختلاف أوساطهم العائلية. ولتغيير هذا الوضع، نشأت مبادرة لإرسال خريجي أفضل الجامعات للتدريس في مدارس في أحياء فقيرة.
فقواعد مبادرة "درس أولا" لا تقضي بأن يحل هؤلاء محل المدرسين الحقيقيين، وإنما أن يساعدوهم فقط . لذا يعمل كل واحد منهم مع مدرس واحد وتحت إشرافه، ويتعلمون في الوقت ذاته الأساليب التربوية، وكيفية التواصل مع التلاميذ. مهمة ليست بالسهلة، خاصة مع ازدياد حدة المشاكل العائلية التي يعاني منها هؤلاء الأطفال،
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق