- آليات وإجراءات القبول بهذه الفروع الجديدة تخضع لنظام القبول بالجامعة الأم ولا تتدخل الوزارة فى تحديد أى نظام قبول أو تنسيق بها.
-الفروع الجديدة تعترف بشهادة الثانوية العامة المصرية وكل الشهادات المعمول بها فى مصر، كما أنه ستتم معادلة الشهادات الممنوحة للطلاب من خريجى هذه الجامعات الجديدة من قبل المجلس الأعلى للجامعات فى مصر.
- يشدد القانون على أن الفروع الدولية للجامعات بالعاصمة الإدارية الجديدة تتمتع بالاستقلالية والحرية الأكاديمية الكاملة.
- بدء الدراسة متوقف على الانتهاء من التشريع القانونى المعروض على مجلس النواب، ليتم البدء بإحدى الجامعات الكندية ا سبتمبر المقبل، على أن تبدأ باقى الفروع الدولية للجامعات خلال سبتمبر2019 ، وفقا لأفضل المعايير العالمية
وبما يتلاءم مع متطلبات سوق العمل المحلى والإقليمى والدولى.
وبما يتلاءم مع متطلبات سوق العمل المحلى والإقليمى والدولى.
- يخصص الفرع سنويا عددا مناسبا من المنح لطلابه وأعضاء هيئة التدريس به ومعاونيهم؛ للدراسة أو التدريب بالجامعة الأم.
وكانت وزارة التعليم العالى والبحث العلمى، أعلنت أن هناك العديد من الجامعات الدولية التى تم الاتفاق معها على إنشاء فروع لها بمصر، ومنها الجامعات الكندية، والجامعات الأوروبية "السويدية"، والجامعات المجرية، والجامعات الإنجليزية، وجامعة إيطالية، بالإضافة إلى إنشاء المدينة المصرية للعلوم والأبحاث والابتكار بالشراكة مع جهات دولية،
والنى سيتم إقامتها بهدف ربط الأبحاث بالصناعة والمشروعات القومية، ودعم وإنشاء مراكز لريادة الأعمال وتشجيع الأفكار الابتكارية وتحويلها إلى منشآت اقتصادية، وتضم مراكز بحثية متطورة تتخصص فى (البيوتكنولوجى، والطاقة المتجددة والذرية، والزراعة واستدامة الغذاء، المياه، والهواء، وتدوير النفايات، وتطبيقات الاتصالات والتكنولوجيا المتطورة، والذكاء الاصطناعى، ورفع كفاءة المشروعات الصناعية، والخلايا الجذعية والجينات).
والنى سيتم إقامتها بهدف ربط الأبحاث بالصناعة والمشروعات القومية، ودعم وإنشاء مراكز لريادة الأعمال وتشجيع الأفكار الابتكارية وتحويلها إلى منشآت اقتصادية، وتضم مراكز بحثية متطورة تتخصص فى (البيوتكنولوجى، والطاقة المتجددة والذرية، والزراعة واستدامة الغذاء، المياه، والهواء، وتدوير النفايات، وتطبيقات الاتصالات والتكنولوجيا المتطورة، والذكاء الاصطناعى، ورفع كفاءة المشروعات الصناعية، والخلايا الجذعية والجينات).
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق