الأربعاء، 4 أبريل 2018

كيفية استخدام التكنولوجيا الحديثة بهدف إعداد أطفال كينيا لمواجهة عالم الاعمال.




في مدارس، تراجع اللوح كماالطباشير والدفاتر امام الكمبيوتر والالواح الرقمية، ليس فقط في الدول المتطورة وانما ايضاً في الدول النامية. لكن كيف بدأ التلميذ يحتاج لاستخدامها في سن مبكرة؟
في بعض انحاء كينيا ، ما زال التعليم بدائياً، ومعدل التسرب الدراسي مرتفعاً. لكن هذه اللوحات الرقمية والتطبيقات اعادت هؤلاء التلاميذ الى صفوفهم، لذا بدأت بعض المدارس بادخالها في المنهج الدراسي. 
أي ليمو كلمة في اللغة السواحلية تعني التعليم، وهي ايضاً اسم برنامج تطبيقي لتعليم الاولاد. اخترعها فريق من مطوري البرامج الذين ارادوا ادخال التكنولوجيا المتطورة الى اكثر المناطق فقراً في كينيا.
إن التطبيقات هي اكثر اثارة وتسهل التعلم اكثر من النصوص الموجودة في الكتب. كينيا وتجربة اللوحات الرقمية في المدارس. ... العديد من الطلاب يحلمون بصنع انسان آلي حين يصلون الى معهد طوكيو للتكنولوجيا.


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق