في مرحلة الطفولة الحديثة، يتم استبدال وقت اللعب الحر والغير مخطط أكثر وأكثر من قبل الأكاديميين بالدروس و التناقس الرياضى ، والترفيه الإلكتروني. في حين أن الآباء قد يقلقون من أن أطفالهم سوف يكونون في وضع غير مؤات إذا لم يشاركوا في التعلم بصفة مستمرة و صريحة.
ولذلك يطمئنا الكاتب ديفيد الكيند David Elkind's في كتابه " قوة اللعب " بأن اللعب الخيالي غير المجدول يذهب يسهم في الإعداد الأكاديمى والاجتماعى للأطفال من خلال تحليل الخبراء للبحوث والاستشهاد بأمثلة على ذلك ، إلكيند يستدل على أن النشاط العفوي الإبداعي يهيئ المسرح للطفل للتعلم الأكاديمي في المقام الأول: إذ يتعلم الأطفال الاحترام المتبادل والتعاون من خلال لعب الأدوار والمشاركة فى وضع القواعد في الفصول الدراسية الناجحة.
فمجرد اللعب بالصخور، على سبيل المثال، يمكن الطفل من اكتشاف خصائص العد والأشكال التي هي أساس الرياضيات ويقترح كتاب قوة اللعب سبل لاستعادة مكانة بارزة للعب في حياة الأطفال، سواء في المنزل، أوفي المدرسة، أوفي المجتمع الأكبر.
الكتاب على الرابط التالى :
http://live.miradordelvalle.info/133951-fast-download-pdf-power-of-play.html
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق