يرجع ذلك الى ارتفاع مكانة الصين الاقتصادية والدولية بشكل عام, اذ ان إجادة اللغة الصينية والخبرة في الصين تعطي الطلبة قوة تنافسية أكبر في حياتهم العملية، بالإضافة لذلك، بالإضافة إلى انخفاض التكاليف الدراسية في الصين . وهنالك العديد من المؤشرات التى تدل على ذلك :
- بلغ عدد الطلبة الأجانب الذين يدرسون اللغة الصينية عام 2010 حوالى 100 مليون طالب.
- بلغ عدد فصول تعليم اللغة الصينية في جميع معاهد وقاعات كونفوشيوس المنتشرة في كل أرجاء العالم 18 ألف سنة 2010، و بلغ عدد الطلبة المسجلين 360 ألف، وعدد الأنشطة الثقافية المقامة 10 ألاف نشاط حضرها أكثر من نصف مليون شخص.
- 357 معهد كونفوشيوس في أرجاء العالم.
- قامت إلى الآن 104 دولة و إقليم بتأسيس 357 معهد كونفوشيوس و 476 قاعة كونفوشيوس.
- وصل عدد الأساتذة المتطوعين المبتعثين من قبل مكتب الهانبان 3099 أستاذا موزعين على 81 دولة ك وذلك عام 2010.
- حددت الصين هدفها في تنمية البلاد الى أن تصبح أكبر مقصد للطلبة الأجانب في آسيا بحلول عام 2020 ليبلغ عدد الطلبة الأجانب الذين يدرسون فيها حينذاك 500 ألف نسمة, بينهم 150 ألف طالب لدراسة ما فوق المستوى الجامعي.
- بلغت مراكز تعليم اللغة الصينية أكثر من عشرة مراكز في لبنان .
- بلغ عدد الطلبة الأجانب الموفدين الى الصين حوالى 265090 طالبا قادما من 194 دولة يدرسون في جميع التخصصات الـ 11 في الجامعات الصينية، وكان التخصص الاكثر إقبالا هو اللغة الصينية ، ويليها الطب ثم علوم الاقتصاد والإدارة والهندسة.
- اللغة الصينية أصبحت خيارا جديدا بين بصض المدارس الأمريكية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق