يقول جوليان جيرمان المصور البريطانى أن العديد من الأطفال الذين صورهم في المدارس في ثقافات مختلفة إلى حد كبير في جميع أنحاء العالم: "نحن مسؤولون عن العالم الذي ينشأون فيه".
إذ أمضى المصور البريطاني السنوات الإحدى عشرة الأخيرة يصور الأطفال في فصولهم الدراسية في المدرسة في جميع أنحاء العالم: "لا يهم ما إذا كانت إثيوبيا أو ألمانيا" ، بل"يمكن التعرف على كل مدرسة على الفور" من "المعلم الذي يقف أمام صفوف الأطفال بجوار السبورة فهو نموذج التعليم في جميع أنحاء العالم".
صور جيرمان الفصول الدراسية في 19 دولة في جميع أنحاء العالم ، بما في ذلك روسيا وتايوان وبنغلاديش والولايات المتحدة والمملكة العربية السعودية.
إذ أمضى المصور البريطاني السنوات الإحدى عشرة الأخيرة يصور الأطفال في فصولهم الدراسية في المدرسة في جميع أنحاء العالم: "لا يهم ما إذا كانت إثيوبيا أو ألمانيا" ، بل"يمكن التعرف على كل مدرسة على الفور" من "المعلم الذي يقف أمام صفوف الأطفال بجوار السبورة فهو نموذج التعليم في جميع أنحاء العالم".
صور جيرمان الفصول الدراسية في 19 دولة في جميع أنحاء العالم ، بما في ذلك روسيا وتايوان وبنغلاديش والولايات المتحدة والمملكة العربية السعودية.
بدأ فكلاة المشروع عندما بدأت بناته تعليمهن. أدرك أنه على الرغم من كون هذه التجربة عالمية ، إلا أنه لا يكاد يوجد أي تصوير للتعليم المدرسي في عالم التصوير الفوتوغرافي.
يقول "تتمتع صور المدرسة بسحر لأنك تستطيع أن تنظر إلى الشخصيات الفردية داخلها.
وتظهر الصور تفاوتًا كبيرًا في المستويات الاجتماعية والاقتصادية ،إلا أن تعتبر المدرسة ضرورية ويجب أن تكون ملهمة إذا كان الأطفال سيحظون بفرصة للتقدم وقيادة حياة صحية ومبدعة ومنتجة".
هذه اللقطات تجبرنا على النظر في مستقبل الشباب بداخلهم - ماذا سيحدث لهم ، هل سيصبحون ناجحين أم سيخفقون؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق