تشتهر الصحافة اليابانية، برواجها وكثرة انتشارها ونجاحها كمشروعات اقتصادية مثل صحيفة بومبورى التى تطورت من العمل المطبوع إلى الإذاعة عام 1951م ثم إلى التلفزيون عام 1953م، وتمتلك حالياً شبكة تلفزيون اليابان، والتى تمتد إلى أكثر من ثلاثين محطة تلفزيونية، بما فيها محطة تلفزيون إخبارية على مدار الأربع والعشرين ساعة. وفي العام 1955م أطلقت الصحيفة طبعتها باللغة الإنجليزية، والتي تتوجه إلى الأجانب الذين يعيشون في اليابان، وتقدر نسبتهم من مجمل قرائها 72%.
وعلى مستوى الصحيفة، فيوجد300 مكتب لها داخل اليابان، إضافة إلى حوالي 30 مكتباً ومراسلاً في الخارج، وقد ارتبطت بشراكات مع صحف عالمية، من بينها صحيفة التايمز اللندنية، حيث توزع يوميوري ملحقاً باسم التايمز من الأخبار والتعليقات والمقالات، يعكس الرؤية الأوروبية ويزيد عدد الكادر التحريري عن أربعة آلاف محرر، وهذا يعادل أربعة أضعاف الكادر التحريري للنيويورك تايمز.
وعلى مستوى الصحيفة، فيوجد300 مكتب لها داخل اليابان، إضافة إلى حوالي 30 مكتباً ومراسلاً في الخارج، وقد ارتبطت بشراكات مع صحف عالمية، من بينها صحيفة التايمز اللندنية، حيث توزع يوميوري ملحقاً باسم التايمز من الأخبار والتعليقات والمقالات، يعكس الرؤية الأوروبية ويزيد عدد الكادر التحريري عن أربعة آلاف محرر، وهذا يعادل أربعة أضعاف الكادر التحريري للنيويورك تايمز.
ولاشك أن النجاح الذي تحققه الصحافة اليابانية وراءه شعب قارئ حريص على أن يتابع مستجدات الحياة العامة من خلال المطالعة اليومية للصحف والمجلات.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق