ماريا بوليا لم تنس ميجان رغم العقود التي مرت منذ تدريسها بالمدرسة، وقالت: "أعرف ميجان. أعرف أنها شخص فريد للغاية يتمتع بالعمق والذكاء والتركيز، وأيضًا البهجة.
كثير ممن عرفوا ميجان مثل بوليا، يتذكرونها على أنها طالبة صغيرة محبة للاستطلاع ومراعية للغاية وتبدو أنضج من عمرها.
كانت ميجان دائمًا سعيدة وترفع يدها لطرح الأسئلة والمشاركة في النقاشات داخل الحجرة الدراسية، وتتذكرها بوليا على أنها كانت "شخصية لامعة" داخل الفصل.
وقالت بوليا: "كانت شخصًا عطوفًا على نحو غير عادي، وطورت هذا التعاطف في وقت مبكر نسبيًا من حياتها"، ولهذا ليس من المفاجئ أن تنضج لتصبح مناصرة لحقوق المرأة وتتحدث بصراحة عن خلفيتها العرقية.
كثير ممن عرفوا ميجان مثل بوليا، يتذكرونها على أنها طالبة صغيرة محبة للاستطلاع ومراعية للغاية وتبدو أنضج من عمرها.
كانت ميجان دائمًا سعيدة وترفع يدها لطرح الأسئلة والمشاركة في النقاشات داخل الحجرة الدراسية، وتتذكرها بوليا على أنها كانت "شخصية لامعة" داخل الفصل.
وقالت بوليا: "كانت شخصًا عطوفًا على نحو غير عادي، وطورت هذا التعاطف في وقت مبكر نسبيًا من حياتها"، ولهذا ليس من المفاجئ أن تنضج لتصبح مناصرة لحقوق المرأة وتتحدث بصراحة عن خلفيتها العرقية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق