يجمع معلمو التربية الصحية ’’يوغو‘‘ في اليابان بين أدوارهم التمريضية والاستشارية، حيث يقدمون رعاية طبية ونفسية للأطفال في المدارس الابتدائية والإعدادية في أرجاء اليابان.
فلدى كل مدرسة ابتدائية وإعدادية في اليابان مركزا صحيا يسمى باللغة اليابانية ’’هوكينشيتسو‘‘. ومن الصعوبة أن تجد يابانيا بالغا قد التحق بنظام التعليم الإلزامي بدون أن يكون قد زار أحد تلك المراكز لتلقي العلاج من إصابة ما أو بعد معاناته من حمى مفاجئة. ومع مرور الوقت تغير دور هذه الغرفة أو هذا المركز ليغدو مهما للغاية في الوقت الحالي. حيث لا يخدم المركز احتياجات الأطفال المرضى أو المصابين فحسب، بل أيضا أولئك الأطفال الذين يعانون من الفقر والاضطهاد ومشاكل نفسية أخرى.
ويجد الأطفال في المركز الصحي معلم تربية صحية. وهذا المنصب خاص بالمدارس اليابانية ويتطلب تدريبا – عادة ما يكون في الجامعة – والحصول على ترخيص أيضا.
فلدى كل مدرسة ابتدائية وإعدادية في اليابان مركزا صحيا يسمى باللغة اليابانية ’’هوكينشيتسو‘‘. ومن الصعوبة أن تجد يابانيا بالغا قد التحق بنظام التعليم الإلزامي بدون أن يكون قد زار أحد تلك المراكز لتلقي العلاج من إصابة ما أو بعد معاناته من حمى مفاجئة. ومع مرور الوقت تغير دور هذه الغرفة أو هذا المركز ليغدو مهما للغاية في الوقت الحالي. حيث لا يخدم المركز احتياجات الأطفال المرضى أو المصابين فحسب، بل أيضا أولئك الأطفال الذين يعانون من الفقر والاضطهاد ومشاكل نفسية أخرى.
ويجد الأطفال في المركز الصحي معلم تربية صحية. وهذا المنصب خاص بالمدارس اليابانية ويتطلب تدريبا – عادة ما يكون في الجامعة – والحصول على ترخيص أيضا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق