أشارت منظمة اليونيسف في تقرير نشرته بعنوان «خطر في الهواء» إن التلوث «يؤثر في التعلم لدى الأطفال إضافة الى الذاكرة والطاقات اللغوية والحركية».
كذلك فإن ارتباط تلوث الغلاف الجوي بالربو والتهاب الشعب وأمراض تنفسية أخرى على المدى الطويل أمر معلوم منذ فترة بعيدة ، غير أن «عددا متزايدا من البحوث العلمية يؤشر إلى خطر محتمل جديد يشكله تلوث الهواء على أرواح الأطفال ومستقبلهم ويتعلق بأثره في أدمغتهم في مرحلة النمو»
التقرير الضوء على الصلات بين التلوث ووظائف الدماغ «مثل الذاكرة ومعدل الذكاء اللفظي وغير اللفظي ونتائج الامتحانات وتسجيل التلامذة علامات دراسية أدنى إضافة إلى مشكلات عصبية أخرى».
كذلك فإن ارتباط تلوث الغلاف الجوي بالربو والتهاب الشعب وأمراض تنفسية أخرى على المدى الطويل أمر معلوم منذ فترة بعيدة ، غير أن «عددا متزايدا من البحوث العلمية يؤشر إلى خطر محتمل جديد يشكله تلوث الهواء على أرواح الأطفال ومستقبلهم ويتعلق بأثره في أدمغتهم في مرحلة النمو»
التقرير الضوء على الصلات بين التلوث ووظائف الدماغ «مثل الذاكرة ومعدل الذكاء اللفظي وغير اللفظي ونتائج الامتحانات وتسجيل التلامذة علامات دراسية أدنى إضافة إلى مشكلات عصبية أخرى».
ويمكن للجزيئات الدقيقة للتلوث الحضري أن تلحق الأذى بالحاجز بين الدم والمخ والذي يحمي الدماغ من المواد السامة، ما يزيد مخاطر الإصابة بأمراض باركنسون والزهايمر لدى الأشخاص المسنين.
كذلك حذرت «يونيسف» من الخطر الذي تمثله الجزيئات النانوية لأكسيد الحديد الأسود الموجودة بشكل متزايد من جراء التلوث في المدن.
وبالتالى يمكن الوقوف على سبب تفوق الطلاب من أبناء الطبقة الثرية، والتي لا تقطن الأماكن مرتفعة التلوث البيئي، وهبوط مستوى طلاب الطبقة الفقيرة، والتي تقطن الأماكن الأكثر تلوثًا، وهو أن التلوث البيئي له دور في التأثير على مستوى القدرات الذهنية للطلاب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق