في عام 2015، أصبحت جمهورية فنلندا، التي يبلغ عدد سكانها خمسة ملايين نسمة، أقوى دولة في التعليم عالمياً، وفقاً لتقرير التنافسية العالمية ، وأسهم التخلص من الامتحانات في جعل فنلندا تتصدر العالم في نظامها التعليمي، فلا توجد اختبارات محلية عدا برنامج تقييم، للتعرف إلى عينات ديموغرافية للأطفال، ولا تستخدم
هذه للنشر أو التقييم، ولا للمقارنة بين المدارس، وإنما تستخدم فقط حينما تحتاج الجهات المعنية إلى الاطلاع عليها من أجل هدف واحد، هو تطوير النظام التعليمي، الذي لا يتضمن التلقين والحفظ بل يتضمن منهاجاً يعتمد على التفكير.
ومنذ مطلع العام الجاري، يعمل المسؤولون عن التعليم في فنلندا على إلغاء الاعتماد على المواد الدراسية، والاستعاضة عنها بموضوعات أفكار مفتوحة، ما سيمثل ثورة في طرق التعلم في فنلندا، بحيث لن يحتاج الطالب إلى تلقي ساعة كاملة في مادة التاريخ على سبيل المثال، ثم تليها حصة بالمدة نفسها لمادة الكيمياء مثلاً.
هذه للنشر أو التقييم، ولا للمقارنة بين المدارس، وإنما تستخدم فقط حينما تحتاج الجهات المعنية إلى الاطلاع عليها من أجل هدف واحد، هو تطوير النظام التعليمي، الذي لا يتضمن التلقين والحفظ بل يتضمن منهاجاً يعتمد على التفكير.
ومنذ مطلع العام الجاري، يعمل المسؤولون عن التعليم في فنلندا على إلغاء الاعتماد على المواد الدراسية، والاستعاضة عنها بموضوعات أفكار مفتوحة، ما سيمثل ثورة في طرق التعلم في فنلندا، بحيث لن يحتاج الطالب إلى تلقي ساعة كاملة في مادة التاريخ على سبيل المثال، ثم تليها حصة بالمدة نفسها لمادة الكيمياء مثلاً.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق