أدت صعوبات تأمين الوقود المشغل للمولدات الكهربائية المخصصة إلى استخراج مياه الآبار وارتفاع أ
سعاره في الغوطة الشرقية إلى البحث عن حلول توفر استخراج المياه ضمن كلفة أدنى، وظهر الاعتماد على الطاقة البديلة كالرياح والطاقة الشمسية كحلول أثبتت فعاليتها في مواجهة هذه الصعوبات، وخاصة الطاقة الشمسية.
وبدأ المجلس المحلي لمدينة دوما بتطبيق أنظمة الطاقة الشمسية لتأمين المياه للمدارس في المدينة، عبر طريقة مبتكرة وفعالة، وهي عبارة عن عربة متنقلة تم تثبيت منظومة طاقة شمسية عليها، تتكون من ألواح ومدّخرات ومحول كهربائي، ويتم تحريك العربة بسهولة إلى المكان المطلوب وتغذية المضخة عبر الكهرباء التي تنتجها المنظومة، ليتمَّ سحب المياه من الآبار الموجودة في المدارس.وتتميز العربة المتنقلة بالقدرة على تخديم عدة أماكن دون الحاجة لوجود ألواح مثبتة في المدارس،
وبدأ المجلس المحلي لمدينة دوما بتطبيق أنظمة الطاقة الشمسية لتأمين المياه للمدارس في المدينة، عبر طريقة مبتكرة وفعالة، وهي عبارة عن عربة متنقلة تم تثبيت منظومة طاقة شمسية عليها، تتكون من ألواح ومدّخرات ومحول كهربائي، ويتم تحريك العربة بسهولة إلى المكان المطلوب وتغذية المضخة عبر الكهرباء التي تنتجها المنظومة، ليتمَّ سحب المياه من الآبار الموجودة في المدارس.وتتميز العربة المتنقلة بالقدرة على تخديم عدة أماكن دون الحاجة لوجود ألواح مثبتة في المدارس،
يمكن الاستفادة من هذه الفكرة فى تزويد القرى الأكثر احتياجا فى مصر ولايوجد لديها مياة نقية ، ويمكن توفير هذه المنظومة بسعر أقل إذا تم تصنيعها محليا من خلال المصانع الحربية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق