تشير الإحصاءات بأن عدد المعاقين في العالم يقدر بأكثر من مليار شخص أو ما يمثل 15% تقريباً من عدد سكان العالم.
إلا أن هناك مجموعة من الحواجز أمام الذين يعانون من إعاقات جسدية، أو عقلية، أو فكرية، أو حسية طويلة الأمد. ومع ذلك، فإن بعض الحلول التى يمكن طرحها فى هذا الإطار قد تكون مفيدة في تحسين إمكانية الوصول إلى التعليم لجميع الطلاب.
- نشر الوعى لدى أفراد المجتمع والقائمين على التعليم بأن الطفل المعاق لايقل جدارة عن الطفل العادى ، وذلك من خلال الإعلام وبرامج التواصل الاجتماعى.
- تأمين وسائل النقل للمعاقين القاطنين بالمناطق النائية.
- إجراء تعديلات على مبانى المدارس بما يتناسب مع احتياجات المعاقين ومتطلباتهم ، كتزويد المدارس متعددة الطوابق بمصاعد كهربائية.
- تدريب المعلمين غير المؤهلين على التعامل مع الطلاب من ذوى الإعاقات المختلفة سواء من خلال دورات رسمية أو بالتعاون مع بعض المدارس النموذجية المركزية .
- توفير مترجمين للغة الإشارة سواءمن خلال مترجمين مؤهلين أو متطوعين
- مراعاة الفروق الفردية بين الطلاب واختيار اسلوب التعلم الذى يتناب مع طبيعة الإعاقة (سمعية - بصرية - جسدية).
- تبادل المعلومات والموارد والخبرات بين أسر المعاقين ومدراء المدارس ، فبعض الحكومات فى بعض المجتمعات لديهاهيئة استشارية من المعاقين لمساعدتها على اتخاذ القرارات المرتبطة بالمعاقين .
- تزود المواقع الإلكترونية المخصصة للمدارس الأدوات والموارد التي تساعد الطلاب المعاقين الطلاب وأرهم على استكشاف عالم التعليم عبر الإنترنت. وسواء أكان الأمر يتعلق بصفوف روضة الأطفال أو بشهادات التعليم العالي، يمكن للطلاب المحتملين استخدام هذه المواقع الإلكترونية لاتخاذ قرارات مدروسة بشأن حياتهم المهنية والأكاديمية.
- يمكن للمعاقين الاستفادة من المقررات الإلكترونية عبر الأنترنت ، والتى تقدم غالبا بدون رسوم ، ويمكنها منح شهادات رسمية، وغالبا ماتكون غير مقيدة بحدود جغرافية .
قاعدة بيانات(Inclusive Education in Action) والتي أطلقتها الوكالة الأوروبية لتنمية تعليم ذوي الاحتياجات الخاصة بدعم من اليونسكو في عام 2010 :
دليل القوانيين لحقوق المعاق :
اتفاقية حقوق ذوى الإعاقة :
للمزيد عن كيفية التغلب على الإعاقة التعليمية:
https://www.shengchifoundation.org/learning/learning-disabilities-0?gclid=CL-gr_Hoy7kCFYdf3godsz8AEg
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق