لكلّ مجتمع أولوياته.. فمنه من يضع الإقتصاد أولوية وبالتالي تتمحور فلسفة التربوية حول أهمية التنمية الإقتصادية والإنتاجية، مثل: ألمانيا واليابان. ومنها من يعتبر أن التنمية الثقافية تأتي في المقدّمة، فتولي الإهتمام في فلسفتها التربوية إلى معالجة الإشكاليات الثقافية التي تُفجر نزاعات وحروب أيديولوجية وطائفية وإثنية كما حصل في أوروبا قديماً. وكما يحدث في الشرق الأوسط حالياً.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق