احتلت فيتام المرتبة الـ17 في الرياضيات، 8 في العلوم و19 في القراءة – أعلى من الولايات المتحدة في جميع المواد الدراسية، التي احتلت المرتبة 36 في الرياضيات، 28 في العلوم، 23 في القراءة.
في التصنيف العالمي الصادر عن منظمة التعاون والتنمية في مايو 2015، على أساس العلوم والرياضيات، احتلت فيتنام المرتبة 12 بينما احتلت الولايات المتحدة المرتبة 28
ويرجع ذلك فى المقام الأول إلى التنمية المهنية المستمرة للمعلمين على أعلى المستويات ولاسيما الذين يعملون في المدارس المحرومة ، مإكسابهم مهارات خلق بيئة تعليمية إيجابية ، وتعزيز الانضباط الجيد في الفصول الدراسية ، كماخصصت الدولة ما يقرب من 21٪ من مجموع الإنفاق الحكومي في عام 2010 للتعليم – وهي نسبة أكبر من أي بلد في الــ OECD، لقد صمم المعلمين في البلاد منهجاً يركز على تمكن التلاميذ من المفاهيم والمهارات الأساسية ، مثل معظم مناهج اوروبا وامريكا الشمالية ، بالإضافة إلى تحقيق المساواة فى التعليم من خلال زيادة القدرة الاستيعابية للمدارس .ولذلك فإن مايقرب من 17٪ من أفقر الطلبة في فيتنام البالغين من العمر 15 عاماً من ضمن الـ 25٪ أعلى أداءاً في جميع البلدان النامية والاقتصادات التي تشارك في اختبارات بيزا ، علاوة على منح المدارس مزيداً من الحكم الذاتي في المناهج الدراسية والاختبارات،بالتوازى مع المساءلة القوية والشفافية.
هذا يعني إيجاد وسيلة لتحقيق التوازن بين قيادة مركزية مرنة وبيئة مستقلة للمدارس.
في التصنيف العالمي الصادر عن منظمة التعاون والتنمية في مايو 2015، على أساس العلوم والرياضيات، احتلت فيتنام المرتبة 12 بينما احتلت الولايات المتحدة المرتبة 28
ويرجع ذلك فى المقام الأول إلى التنمية المهنية المستمرة للمعلمين على أعلى المستويات ولاسيما الذين يعملون في المدارس المحرومة ، مإكسابهم مهارات خلق بيئة تعليمية إيجابية ، وتعزيز الانضباط الجيد في الفصول الدراسية ، كماخصصت الدولة ما يقرب من 21٪ من مجموع الإنفاق الحكومي في عام 2010 للتعليم – وهي نسبة أكبر من أي بلد في الــ OECD، لقد صمم المعلمين في البلاد منهجاً يركز على تمكن التلاميذ من المفاهيم والمهارات الأساسية ، مثل معظم مناهج اوروبا وامريكا الشمالية ، بالإضافة إلى تحقيق المساواة فى التعليم من خلال زيادة القدرة الاستيعابية للمدارس .ولذلك فإن مايقرب من 17٪ من أفقر الطلبة في فيتنام البالغين من العمر 15 عاماً من ضمن الـ 25٪ أعلى أداءاً في جميع البلدان النامية والاقتصادات التي تشارك في اختبارات بيزا ، علاوة على منح المدارس مزيداً من الحكم الذاتي في المناهج الدراسية والاختبارات،بالتوازى مع المساءلة القوية والشفافية.
هذا يعني إيجاد وسيلة لتحقيق التوازن بين قيادة مركزية مرنة وبيئة مستقلة للمدارس.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق