تؤمن المدرسة بأن خلق بيئة إبداعية وجعل الطفل يشارك بمهاراته في مواضيع مختلفة كالفنون والحرف وحتى ما يتعتبره أبائهم من الأمور المحظورة كاللعب بالنار أو تلويث ملابسهم، هو الأسلوب الذي يخلق فرد قادر على مواجهة عقبات المستقبل،وتسمح المدرسة للطلاب للانطلاق واللعب بلا أي قيود.
تعمل المدرسة التي أسست في العام 2011 جيفر تولي، على دعم مهارات الطلاب، عبر تشجيعهم وتوفير المسارح وكل ما يلزم لتنمية المهارات الفنية والابداعية لدى الصغار هناك، يوجد مقر هذه المدرسة في سان فرانسيسكو.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق