منذ بداية السبعينيات من القرن العشرين صدر العقل الياباني أفلام كرتونية ، وصلت إلى مشارق الأرض ومغاربها ، كانت القصة مليئة بالمبادئ والقيم التي تعزز معاني سامية لدى الأطفال بعكس ما يشاهد اليوم من أفلام يابانية تحرض على العنف ، وتحولت من مسلسل يجمع الأسرة إلى جني أكبر مردود مادي بعيداً عن المحتوى التربوي.إلا أنه من الغريب أن تصنع أفلام العنف الكرتونية في أقل البلدان في معدلات العنف في العالم ، فبناء على دراسة لمعهد " ماروبيني" للأبحاث بطوكيو ، فإن 60% من الرسوم المتحركة في العالم تأتي من اليابان .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق