يتم حاليا الإعداد لمؤتمر علماء مصر بالخارج ، تحت شعار «مصر تستطيع»، والذي يستضيف 27 عالما بمدينة الغردقة يومي 14 و15 ديسمبر ، والسؤال المطروح الآن :هل يمكن أن يسهم علماء مصر بالخارج من خلال هذا المؤتمر فى وضع رؤى واسترايجيات واضحة لتعليم الاجيال القادمة تعمل على إدماج مبادئ التنمية المستدامة وقيمها وممارساتها في جميع جوانب التعليم والتعلّم بهدف معالجة المشكلات الاجتماعية والاقتصادية والثقافية والبيئية التي نواجهها في مصر ، ولا سيما أن هناك علاقة وثيقة بين التعليم والاقتصاد ، على اعتبار أن التعليم هو العامل المحرك للاقتصاد فى أى مجتمع .على أن تستلهم هذه الرؤية خبرات هؤلاء العلماء العلمية والعملية من واقع معايشتهم للدول المتقدمة ، والنظم التعليمية والبحثية فى هذه الدول.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق