إن التطبيقات العملية زاخرة بالوقائع التي تؤكد أهمية البحوث الاجتماعية الميدانية في توفير البيانات والمعلومات اللازمة لنجاح مشروعات وخطط التنمية، بل
والوقوف على الخصائص الاجتماعية للسكان وطبيعة المجتمعات ومراعاة الظروف البيئية في الأوساط المستهدفة. و إدراك متطلبات عمليات الحراك والتغير الاجتماعي.
ويترتب على ذلك التحول والتغير تعديلات في إنساق البناء الاجتماعي وتبدلات في النظم والعلاقات والتفاعلات الاجتماعية،
إلا أن هذا التحول أو التغير قد يأخذ شكلا واحدا من إشكال عديدة أو يتخذ مسار مختلف دون آخر،
ولا شك إن هذا يتطلب فهما نظرياً بظروف المجتمع ونظريات التغير وعوامله ونتائجه.
والوقوف على الخصائص الاجتماعية للسكان وطبيعة المجتمعات ومراعاة الظروف البيئية في الأوساط المستهدفة. و إدراك متطلبات عمليات الحراك والتغير الاجتماعي.
ويترتب على ذلك التحول والتغير تعديلات في إنساق البناء الاجتماعي وتبدلات في النظم والعلاقات والتفاعلات الاجتماعية،
إلا أن هذا التحول أو التغير قد يأخذ شكلا واحدا من إشكال عديدة أو يتخذ مسار مختلف دون آخر،
ولا شك إن هذا يتطلب فهما نظرياً بظروف المجتمع ونظريات التغير وعوامله ونتائجه.
هذا ما شكل دافعاً نحو تأسيس فرع دراسي جديد يهتم بالبعد التطبيقي لمشكلات المجتمع ، ويعني بتنمية المجتمعات المحلية ومساعدة السكان المحليين في إدارة شؤونهم من خلال دراسة واقع تلك الجماعات وتقديم استراتيجيات ورؤى بديله ورسم برامج وخطط تنموية وثقافية تعالج مشكلات البيئة المحلية والسكان.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق