تعاني اليوم النظم التعليمية في عدد كبير من أكثر البلدان فقراً في العالم من آثار التراجع الاقتصادي العالمي.
ويفيد التقرير العالمي لرصد التعليم للجميع لعام 2010، بأن الأزمة قد تولد جيلاً ضائعاً من الأطفال ، بحيث ستكون فرص الحياة المتاحة لهم قد أُلحقت بأضرار يتعذر معالجتها بسبب الإخفاق في حماية حقهم في التعليم.
وينظر التقرير في هوية هؤلاء الأطفال وأسباب الإقصاء الذي يطالهم، كما يظهر أن التكاليف المرتبطة بتوفير التعليم للجميع شهدت ارتفاعاً كبيراً مقارنةً بالتقديرات السابقة.
عرض التقرير على الرابط التالى :
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق