يدرس التلاميذ موادًا تشمل اللغة اليابانية والرياضيات والعلوم والدراسات الاجتماعية والموسيقى والحِرَف الصناعية والتعاليم الجسدية والاقتصاد المنزلي (وهو تعلّم بعض مهارات الطبخ والخياطة البسيطة). ولقد بدأ عدد كبير من المدارس الابتدائية بتعليم اللغة الإنجليزية كذلك. وقد أصبح استخدام تكنولوجيا المعلومات أمرًا مهمًا لتطوير التعليم، ومعظم المدارس لديها إمكانية الولوج على شبكة الإنترنت.
يتعلّم التلاميذ الفنون اليابانية الحضارية أيضًا، مثل Haiku (فَنّ الخط) وShodo. وتستلزم Shodo تبليل فرشاة في الحبر واستخدامها لكتابة Kanji (وهي حروف تُستخدم في عدة دول شرق آسيوية ولديها معانيها الخاصة)، و kana (وهي حروب صوتية مشتقة من Kanji) بأسلوب فني.
وتعتبر haiku، على صعيدٍ آخر، شكل من أشكال الشعر الذي تم تطويره في اليابان منذ 400 عام والذي يمتلك 17 مقطع لفظي لكل بيت شعري، ويتشكل من 3 وحدات شعرية هي 5 و7 و5 مقاطع لفظية. وهي تستخدم أشكال تعبيرية بسيطة لنقل عواطف عميقة للقراء.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق