إن أطفال SAMI(وهم مجموعة مواطنين من الأقلية العرقية التي تعيش في أجزاء السويد الشمالية)يمكنهم تلقي التعليم في مدرسةSAMI التي تغطي الصفوف (1-6)وهذا التعليم يتوافق مع السنوات الست الأولى من المدرسة الإلزامية ،
و قد أنشئت هذه المدارس للتغلب على مشكلات الأقليات فى السويد ولاسيما أن 25% من البلديات السويدية التي يجب أن تقدم نشاطات مدرسية بلغات الأقليات في السويد، كالفنلندية والميانكيلية أو لغة السامر، لا يتوفرون على مدارس إبتدائية تتحدث بهذه اللغات. وهذا ينطبق على 12 بلدية من أصل 47. وأبرز التحقيق أيضا أن 19 بلدية من تلك البلديات لم يتوصلوا بمعلومات توضح حقهم في هذه النشاطات. ويذكر أن معظم تلك البلديات تتوفر على سكان يتحدثون اللغة الفنلندية، و خمس بلديات من أصل 47 تتوفر على مواطنين يتحدثون اللغة الميانكيلية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق