جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية كمؤسسة أكاديمية بحثية رائدة تعمل على تحقيق التقدم العلمي والتقني في المملكة ، باستقطاب أفضل الأكاديميين وطلاب الدراسات العليا.
وقد عمل البروفيسور فونغ شيه رئيس الجامعة الحالى ، والذى كان يشغل منصب رئيس جامعة سنغافورة الوطنية على ضمان توجيه الجهود البحثية بحيث تتركز حول احتياجات المنطقة في قطاعات استراتيجية للمنطقة مثل : المياه والطاقة والبيئة .
وقد استعانت المملكة العربية السعودية بخبرات المدير السابق للجامعة ، شون فونغ شيه، لإدارة جامعة الملك عبدالله للعلوم والتكنولوجيا شمال جدة. وموازنة الجامعة هذه 10 بلايين دولار، على رغم أن عدد الطلاب لا يتجاوز الألف. للاستفادة من خبراتها .
كما يعمل البروفيسور مع قيادة فريق التنمية الاقتصادية بالجامعة لتمكينها من القيام بدور رئيسي محفز للتغيير البناء ضمن الاقتصاد السعودي وتحويله إلى اقتصاد قائم على المعرفة وذلك عبر الابتكارات التي تقدمها الجامعة في مختلف هذه المجالات ، وفي هذا السياق ، قامت الجامعة بتأسيس تسعة مراكز عالمية المستوى للأبحاث وسبعة مختبرات رئيسية تتيح للباحثين والطلاب إمكانية تطبيق التقنيات الحديثة في مختلف المجالات الهامة بالنسبة للمملكة العربية السعودية ودول مجلس التعاون الخليجي. وقد أطلقت الجامعة أيضاً مجموعة من برامج التعاون الطموحة مع القطاع الصناعي، حيث انضم ستة وعشرون من قادة الصناعة محليا وعالميا إلى برنامج جامعة الملك للتعاون الصناعي؛ ومنهم قادة شركات "أرامكو السعودية" و"سابك" و"داو للكيماويات"، ليصبحوا بذلك من أبرز أعضاء مجمع الأبحاث التابع للجامعة.
وقد عمل البروفيسور فونغ شيه رئيس الجامعة الحالى ، والذى كان يشغل منصب رئيس جامعة سنغافورة الوطنية على ضمان توجيه الجهود البحثية بحيث تتركز حول احتياجات المنطقة في قطاعات استراتيجية للمنطقة مثل : المياه والطاقة والبيئة .
وقد استعانت المملكة العربية السعودية بخبرات المدير السابق للجامعة ، شون فونغ شيه، لإدارة جامعة الملك عبدالله للعلوم والتكنولوجيا شمال جدة. وموازنة الجامعة هذه 10 بلايين دولار، على رغم أن عدد الطلاب لا يتجاوز الألف. للاستفادة من خبراتها .
كما يعمل البروفيسور مع قيادة فريق التنمية الاقتصادية بالجامعة لتمكينها من القيام بدور رئيسي محفز للتغيير البناء ضمن الاقتصاد السعودي وتحويله إلى اقتصاد قائم على المعرفة وذلك عبر الابتكارات التي تقدمها الجامعة في مختلف هذه المجالات ، وفي هذا السياق ، قامت الجامعة بتأسيس تسعة مراكز عالمية المستوى للأبحاث وسبعة مختبرات رئيسية تتيح للباحثين والطلاب إمكانية تطبيق التقنيات الحديثة في مختلف المجالات الهامة بالنسبة للمملكة العربية السعودية ودول مجلس التعاون الخليجي. وقد أطلقت الجامعة أيضاً مجموعة من برامج التعاون الطموحة مع القطاع الصناعي، حيث انضم ستة وعشرون من قادة الصناعة محليا وعالميا إلى برنامج جامعة الملك للتعاون الصناعي؛ ومنهم قادة شركات "أرامكو السعودية" و"سابك" و"داو للكيماويات"، ليصبحوا بذلك من أبرز أعضاء مجمع الأبحاث التابع للجامعة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق