يقوم علم #البرمجة_اللغوية_العصبية ( N LP ) على اكتشاف القوانين التى تنظم التفاعلات و المحفزات الفكرية والشعورية والسلوكية التي تحكم سلوكيات ورود أفعال البشر على اختلاف أنماطهم الشخصية.
أى أنه علم يكشف لنا عالم الإنسان الداخلي و طاقاته الكامنة ويمد التربويين والمعلمين بأدوات ومهارات نستطيعوا بها التعرف على شخصية الإنسان ، وطريقة تفكيره وسلوكه و أدائه وقيمه ، والمعتقدات التى تحول دون إطلاق قدراته الإبداعية ، كما يمدهم بالأدوات التى يمكن بها إحداث التغيير الإيجابي في تفكير الإنسان وسلوكه وشعوره ، وقدراته على تحقيق أهدافه ، فى إطار قوانين تجريبية يمكن أن تختبر وتقاس ، فكل فرد لديه خريطة شخصية عن العالم تعبر عما يجري حوله وماذا تعني الأشياء بالنسبة له واعتقاداته ومشاعر نحوها، وتعبر أيضاً عن مدركاته أو عن مدى دفتها كخبرة أو كحقيقة .
أى أنه علم يكشف لنا عالم الإنسان الداخلي و طاقاته الكامنة ويمد التربويين والمعلمين بأدوات ومهارات نستطيعوا بها التعرف على شخصية الإنسان ، وطريقة تفكيره وسلوكه و أدائه وقيمه ، والمعتقدات التى تحول دون إطلاق قدراته الإبداعية ، كما يمدهم بالأدوات التى يمكن بها إحداث التغيير الإيجابي في تفكير الإنسان وسلوكه وشعوره ، وقدراته على تحقيق أهدافه ، فى إطار قوانين تجريبية يمكن أن تختبر وتقاس ، فكل فرد لديه خريطة شخصية عن العالم تعبر عما يجري حوله وماذا تعني الأشياء بالنسبة له واعتقاداته ومشاعر نحوها، وتعبر أيضاً عن مدركاته أو عن مدى دفتها كخبرة أو كحقيقة .
إن صُنع كل هذه الخرائط يجري في أذهان الفرد بينما يسعى لفهم العالم الذي يعيش فيه. وبهذه العقلية المرتبة فإن كل جزئية صغيرة من الخبرة ستجد لها مكاناً على الخريطة تصنف فيه ويكون لها معنى.
وبمرور فترة من الزمن يمكن للمربى إضافة أو تعديل المرشحات العقلية. حرفياً أى تغيير عقلية المتعلم ، حيث يوفر منهج البرمجة النفسية اللغوية للمعلم الاختيارات لإجراء هذه التغييرات بوعي كامل بحيث يتمكن من تحقيق النتائج المستهدفة .
وبهذ الكيفية يمكن تفعيل دورالمعلم فى إعادة بناء الشخصية المصرية ولاسيما بعد التغيرات والتحولات التى طرأت عليهاافى الآونة الأخيرة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق